” تفحمت غالبية الجثث ” .. انفجار في عفرين يودي بحياة العشرات ( فيديو )

أودى “صهريج محروقات مفخخ” بحياة ما لا يقل عن 22 شخصاً، إلى جانب إصابة آخرين، في مدينة عفرين بريف حلب، الثلاثاء.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن “حصيلة الخسائر البشرية تواصل ارتفاعها جراء الانفجار العنيف الذي ضرب سوق في مدينة عفرين”.

وأضاف أن الانفجار تسبب به صهريج محروقات مفخخ في سوق على طريق راجو بمدينة عفرين التي يسيطر عليها القوات التركية والفصائل الموالية لها، وأشار إلى أنه “من بين القتلى هناك 6 مقاتلين من الفصائل على الأقل، فيما لا يزال عدد الذين قضوا واستشهدوا مرشح للارتفاع لوجود أكثر من 27 جريح بعضهم في حالات خطرة”.

وختم بالقول إن “غالبية الذين قضوا بالتفجير، قضوا جراء إصابتهم بحروق على خلفية النيران التي اندلعت عقب انفجار الصهريج المفخخ، حيث أن غالبية الجثث متفحمة”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. عقبال كل العمشات والحمزات والشاهات والسلطانات والمرادات العثمانية

  2. الحمدلله رب العالمين على تفحم 6 جثث لإرهابيي الفصائل المجرمة و يا رب أن يكون القتلى الآخرين من مجرمي الجيش اللاحر الإرهابي و الأتراك همج كل العصور و إن كان المدنيون الأبرياء الذين لا يرضون عن الإجرام و الاحتلال الهمجي لعفرين فرحمة الله عليهم و إلا فإلى جهنم و بئس المصير للمجرمين.

  3. هاد كمان نوع من الجهاد في سبيل الله ….
    اكيد ياللي فجر الصهريج رايح عالجنة .. لانو قصدوا الجهاد بشكل ما.. يمكن غلط .. بس الاعمال بالنيات .. والجهاد هيك..
    وياللي ماتوا مو مشكلة .. بالنتيجة رح يموتوا عاجلا ام اجلا .. والكافر بروح على جهنم والمؤمن عالجنة ..
    يعني ما صار شي كتير .. مجرد اختصار للوقت ..
    في حكي غير هيك عند المؤمنين ؟؟
    تكبير ..

  4. راحت من ايدهم الدولة يلي كانوا يحلموا فيها بمجارير الصرف الصحي.
    وراحة من ايدهم روج افا بعد ما كعرهم رئيس تركيا من على طول الحدود .
    وراح من ايدهم الحكم الذتي يلي بخرلهم اياه رئيس سوريا وحليفهم .
    لم يبقى لهم الا اجرامهم وحلمهم في الانفصال لانهم بالفعل انفصاليون.
    الباحث السوري جورج جبور قال كنتم تسكنون الكهوف في اعال الجبال التركية ، ولكن اتاتورك حرمكم حتى سكن الكهوف في تركيا ، ونزلتم مثل القطعان الى سهول الجزيرة العربية واحتليتموها ، عودوا من حيث اتيتم ، عودوا الى كهوفكم .