” الخطوة الأولى من نوعها في الإعلام ” .. أول مذيعة آلية في سوريا بثلاث لغات تبدأ العمل

بدأت أول مذيعة آلية (روبوت) في سوريا إلقاء نشرات الأخبار وبثلاث لغات على مستوى إذاعات “إف إم” في إذاعة “ريان إف إم”.

وقالت صحيفة “الوطن” إنها الخطوة الأولى من نوعها في الإعلام وعلى مستوى إذاعات الـ”إف إم”.

وأطلقت إذاعة “ريان إف إم” أول تقديم لنشرة أخبار بواسطة مذيعة آلية (روبوت) وبثلاث لغات (العربية – الإنكليزية – الإسبانية) وذلك تماشيا مع إجراءات الحجر الصحي لمواجهة فيروس كورونا.

ونقلت الصحيفة عن رئيس مجلس إدارة الإذاعة مثنى أبو صالح تأكيده أن تقديم نشرة الأخبار عبر مذيعة آلية يأتي تماشياً مع توجيهات وزارة الصحة والالتزام بالحجر المنزلي وعدم قدرة المذيعات على الحضور للإذاعة نتيجة الظروف الراهنة.

وأشار أبو صالح إلى أن المذيعة الآلية قدمت في 13 نيسان/أبريل الجاري تقريراً إخبارياً باللغة العربية حول المنفسة محلية الصنع التي تم إنتاجها وتصميمها في حلب إضافة إلى تقديم العديد من التقارير العلمية وبعض الإعلانات.

وبحسب صفحة “الساعة 25″، فإن المهندس أبو صالح أنجز العديد من الروبوتات متوسطة وفائقة الذكاء التي وصل عددها إلى /18/ روبوتاً و اقترن اسمه بعشرات الاختراعات والابتكارات العلمية في مختلف الميادين. (SPUTNIK)

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. يعني على اساس انو غوغل ما بيقدر يقرا و يغني و يرقص كمان

  2. اكثر من عادي لان الاعلام السوري الي و مسجل ويكرر نفس الخطاب الخشبي

  3. وإن كانت المذيعة الآلية بايخة وغبية وغير جذابة، لكنها تبقى أفضل من المذيعات السوريات غير المثقفات واللاتي لاتستطيع الواحدة منهن ارتجال جملة مفيدة دون عشرات الأخطاء، وحتى لا تحسن قراءة النصوص المكتوبة؛ واهتمام هذه المذيعات يقتصر على المكياج المنفر واللباس غير المحتشم. قد يكون في المذيعات الآليات احترام للمشاهد ولحواسه خلافاً للمذيعات “البشرية”