بعد فيديو مخلوف الثاني .. بيان ضغط جديد من هيئة اتصالات و بريد بشار الأسد

بعد قليل من بث رامي مخلوف لفيديو ثان تحدث فيه عن اعتقال الأجهزة الأمنية لموظفيه، أصدرت هيئة اتصالات وبريد بشار الأسد بياناً جديداً أعلنت فيه أن “شركة تيلي-انفست أحد الشركاء الرئيسيين في شركة MTN في سوريا أكدت استعدادها لدفع المبالغ المترتبة عليها”.

وجاء في بيان الهيئة أن تيلي-انفست أبدت استعدادها للدفع تبعاً لحصتها القانونية في MTN ووفقاً لمضمون قرار “الهيئة الناظمة للاتصالات والبريد”، كما أكدت على أحقية المطالب والمبالغ المستحقة المشار إليها في القرار والتي سيتم تسديدها وفق برنامج زمني يتم الاتفاق عليه لاحقاً.

جاء الإعلان عن إبداء الشركة استعدادها للدفع بعد بث رامي مخلوف لمقطع مصور ثان تناول فيه فيه قضية المبالغ التي طالبت فيها هيئة الاتصالات، والتي تصل إلى نحو 233 مليار ليرة سورية مستحقة على الشركتين ويجب دفعها بحلول 5 أيار الجاري وفق قرار الهيئة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. مسلسل هوليودي بين عائلة الجحش, ما أنتو يلي سرقتوا البلد ورئيسك بثار هو يلي عينك مدير للشركة لأنها شركته هو وأخوه ماهر وهلق أولاده كبروا فبدوا يعمل نقل صالحية لحافظ الصغير. يعني تبادل أدوار و هالخزعبلات لتفرجوا حالكم انو هو عم يحاسب الكبير قبل الصغير وهو انسان شريف وحقاني لتلميع صورته قبل الانتخابات المقبلة وأنو هو عم يكافح الفساد. ماهو أكبر فاسد ومجرم بالتاريخ ,ممكن تسأل سيادته وين أموال النفط السوري ذهبت يلي هي حق كل مواطن وأيضا اسأله من أين له 650مليار دولار أرصدة بسويسرا مو هي ثمن سرقة النفط لعقود. عائلة لصوص واجرام. لعبو بعيد وحلٌو عن ها البلد وخلي الناس تعيش وتنعم بخيراته.

  2. لمن لايعلم بشار الوحش يسرق من سرق والامر بدأ بمن هو اقرب المقربين له والدور قادم على الكل وثروة رامي بحدود 100 مليار دولار وثروة بشار تتعدى التريليون دولار وليس كما قال المنافق فراس طلاس وبشار مستمر بسرقة المواليين العلويين عن طريق تسعير الدولار حيث يقبض عن كل ليرة 1300 ليرة بحجة رفع قيمة الدولار وانخفاض الليرة واكثر امواله واحتياطي المركزي السوري موجودة في ملجأ نووي في جبال مصياف وبشار لو بلع مال الدنيا كله ليظل يقول هل من مزيد

  3. كان والدي يقول عن مثل هؤلاء ان فلان مثل سارق الحمير شو ما باع كسبان
    فهؤلاء اللصوص الذين حماهم واطلق يدهم في سوريا هذا النظام السافل لا يهمهم ما قبضوا ولا يهمهم ما دفعوا فكلها مسروقة من جيوب الناس واذكر يوما اني كنت في احد البنوك فدخل اثنان يحملان حقائب وقال موظف البنك تفضل فقال له اني اريد ايداع اربعة رد الموظف اربع ليرات ام اربعة الاف وطبعا كان االموظف يسخر
    فقال حامل الحقيبة بعنجهية حقيرة اذا كنت اتيت لاضع مصاري في حساب سيريا تل فطبعا المقصود اربعة ملايين