رجل الأعمال المصري المعروف نجيب ساويرس يشمت برامي مخلوف
شمت رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس برامي مخلوف بعد الفيديوهات التي خرج بها الأخير، وأكد أن هناك من يعمل على سلبه شركاته وامواله.
وقال ساويرس رداً على تساؤل لأحد متابعيه حول كون شركة سيرتيل هي شركة الاتصالات التي سرقها مخلوف منه، فرد بالإيجاب وأضاف: “ربنا يمهل ولا يهمل”.
وكان ساويرس شريكاً لمخلوف عندما تأسست الشركة قبل حوالي 20 عاماً، قبل أن يسيطر عليها الأخير عبر القضاء (السوري) إثر خلافات بينهما.
وأصدر قضاء النظام حينها حجزاً على حصة ساويرس المقدرة بعشرات الملايين من الدولارات، وقيل إنه لجأ لبشار الأسد ليتدخل بينه وبين ابن خاله، دون أن يحظى برد.
وبعد 3 سنوات من الخلاف ترددت أنباء عن حصول تسوية ودية بين الطرفين، ودفع مخلوف لساويرس قيمة التكاليف التي كان دفعها وقت تأسيس الشركة.[ads3]
ساويروس لاحق مخلوف بالجزر العذراء – و استرجع كل امواله التي وضعها لتأسيس سيريا تيل بعد حاول مخلوف كعادة العلويين التسلبط عليه
بشار من يقود المعركة و هو وضع اسماء بالواجهة كتغطية – أسماء هي بشار… وبشار هو أسماء.
إنها بديهية بسيطة للذين ما زالوا يتساءلون: هل تستطيع أسماء مواجهة آل مخلوف؟!
فالحقيقة أن من يواجههم هو بشار نفسه، أما أسماء فقد أوكل إليها إدارة المعركة. هكذا وبكلّ بساطة.
عصابه تحكم سوريا وكللها من نفس العائله ،، الله ينتقم منكم
عقبال حرامي مصر سويرس جايه الدور مثله مثل حرامي سوريا.
سويرس حرامي صليبي شوعي لا يعرف لغة الله والدليل ان هذا الخنزير داعم للخنزير السيسي ابن الحرام الذي اطاح بالرئيس الشرعي المصري الشريف الشهيد محمد مرسي
فهكذا شخصيات يهمها المال ولايهمها الله او الدين او الحق او الانسانيه
كل شي عندكن صليبي انت فعلا مثال للحمير الي استغل وجودهم هاد النصاب و صار كبير ببلدو .
لا تقيم الشخص حسب ديانته بس توصل لهالمرحلة بتتحرر بلدك من هيك اشكال
سايروس خارجيا اقوى من رامي بعشرات المرات لاحقوا ببنما و الجزر العذراء والكاريبي وشاحوا ثلاثة اضعاف المبلغ ارقام رامي خارجيا تتعدا المائة مليار دولار في جميع انحاء العالم برومانيا تشيكيا جزر الكاريبي دبي روسيا لا اعرف لماذا متمسك بسوريا او لانها الدجاجه التي تبيض كل هذه الاموال من غير رأسمال او أصول لو يوجد نظام عالمي عادل يجب ان يعدم نقلوا سوريا من احدى الدول المرشحة لدولة متقدمة في الخمسينات الى اسوء بلد في العالم كيف يجب معاقبتهم و معاقبة من ساندهم على مر السنين