معارض سوري يقول ” هزمنا و لا خيار أفضل ” .. صحيفة : ما قصة الترويج لعلي مملوك لرئاسة سوريا ؟
قالت صحيفة “إيلاف” السعودية، الخميس، في خبر بعنوان ” ما قصة الترويج لعلي مملوك لرئاسة سوريا؟” إنه مع هزيمة المعارضة عسكرياً وتوقف التظاهرات السلمية وسيطرة الروس والإيرانيين على مفاصل الدولة السورية عسكرياً وسياسياً واقتصادياً “يروج معارضون ومن بينهم الناشط كمال اللبواني لسيناريو استبدال النظام بعنصر من النظام ذاته، ليقود مرحلة انتقالية تنتهي برحيل إيران وتضمن حقوق السوريين في دولة ذات سيادة، ومن بين تلك الأسماء المطروحة، يبرز اسم علي مملوك نائب الرئيس السوري للشؤون الأمنية”.
وأضافت: “تتعدد القراءات والتسريبات للمشهد السوري الملتبس حول البديل القادم للرئيس السوري الحالي بشار الأسد والذي ما زال يتلقى دعما روسيا ايرانيا مشتركا، وكثرت الأحاديث والتعليقات حول تفاهمات دولية على استبدال الأسد تارة بعلي مملوك نائب الرئيس السوري للشؤون الأمنية منذ يوليو 2019، وتارة بطرح أسماء أخرى، خاصة بعد أن شنت أخيرا وسائل اعلام روسية هجوما عنيفا على الأسد مما اعتبر أنه ضوء أخضر من الرئاسة الروسية لاقتلاع الأسد ورفع التغطية عنه نهائيا”.
وعن ذلك سألت الصحيفة المعارض السوري كمال اللبواني، وقالت إنه “تناول موضوع علي مملوك كحل محتمل رغم أنه من صلب النظام الحالي، وبعد سنوات من الدم والحرب والعنف والتهجير والقتل، ووسط تساؤلات مشروعة من السوريين، فهل قامت الثورة لاستبدال النظام بالنظام أم هي ثورة حرية وعدالة وديمقراطية وتغيير حقيقي وليس اعادة انتاج الأسد بمن شاركوه القرار والفعل والتنفيذ؟”.
وقال اللبواني: “موقفي ورأيي كان ولايزال منذ ربيع دمشق عام ٢٠٠١ أننا نريد نظاما ديموقراطيا برلمانيا ودولة حق وقانون من دون فساد ولا استبداد، وتثبت هذا الموقف في اعلان دمشق عام ٢٠٠٧”.
وأضاف أنه “بوجود معارضة باعت نفسها للدول وصارت تلهث وراء تقاسم السلطة بأي شروط مع النظام القائم عبر هيئة التفاوض واللجنة الدستورية، أصبح الشعب هو الخاسر الأكبر، وضاعت تضحياته وآماله”.
وبخصوص المشهد الحالي يرى اللبواني أنّ “الموجود حاليا هو احتلالات متعددة ونظام مجرم ومعارضة فاسدة، والجهود الدولية لا تثمر عن أي تقدم منذ خمس سنوات، لذلك عندما تحاورت الدول النافذة أقصد روسيا وأميركا برعاية اسرائيلية، وبالتشاور مع دول اقليمية، حصل تفاهم على تعهيد روسيا للحل بشرط إخراج ايران وايجاد سلطة في سوريا تقبل بالتفاوض على حل سياسي”.
ويرى اللبواني أن الطرف الروسي “لا يزال يحاول التنصل من هذا التفاهم والهروب نحو الأمام عبر استعادة شرعية الأسد عبر الجامعة العربية أو عبر المعارضة التي صارت بيده عمليا، لقطع الطريق على الضغوط الدولية التي تمارس على الروس لإجبارهم على تغيير الأسد الذي ربط مصيره بالوجود الإيراني ولا يريد التقدم نحو أي تسوية نتيجة حجم الانتهاكات التي ارتكبها، بينما تصعد الدول الأخرى ضغوطها الديبلوماسية والاقتصادية والجنائية على النظام وروسيا وإيران لدفعهم للقبول بالحل”.
وأضاف: “إن المرحلة الحاسمة هي رحيل بشار وتسليم السلطة لشخصية أمنية عارفة ومتوافق عليها دوليا، تطلب من الطرف الإيراني الخروج رسميا، ويدعم طلبها بقرار ملزم من مجلس الأمن، وتفتح باب التفاوض الجدي على حل سياسي يسمح بعودة آمنة للشعب والمعارضة ليقوموا هم بتنظيف التغلغل الإيراني الذي طال كل مؤسسات الدولة والمجتمع”.
وكشف اللبواني أنه تم تداول اسم على مملوك ليلعب هذا الدور، وهو ما يزال مترددا أيضا في القبول نتيجة الظروف المعقدة جدا والمهام الصعبة التي ستقع عليه، ناهيك عن خوفه من التصفية على يد الطرف الإيراني الذي يفهم أنه مستهدف من هذا الحل”.
وأضاف: “نحن اليوم نعيش في هذا المشهد القائم على الضغوطات الاقتصادية والسياسية والاستخباراتية التي هي أرخص تكلفة من الحرب علّها تعطي ثمارها، وهو ما نشارك به بفعالية وهذا الخيار ليس هو ما نريد، لكنه بوابة لاستمرار نضالنا من أجل أهدافنا التي ذكرناها سابقا، بأدوات وأساليب مختلفة”.
وأكمل: “هذا الحل يصبح أفضل بكثير من كل الحلول المطروحة الأخرى بما فيها التي تسير بها المعارضة في منصة تركيا أو منصة الرياض، مع استحالة الخيار الأساسي الذي اعتمدته الثورة وهو اسقاط النظام بالثورة وبواسطة الجيش الحر، الذي انتهى تماما حاليا”.
وبرر: “نحن اليوم مهجرون ومهزومون عسكريا، ومشردون، ولدينا احتلالان بغيضان هما الروسي والإيراني، والخلاص من احتلال ايران الأخطر، وفتح باب الحل السياسي والعودة، تعيد الأمل في اعادة بناء الوطن وتقليص الهيمنة الروسية وحصرها في مصالح معينة بين دولتين ذات سيادة، وهذا العمل يتطلب حلولا وجهودا كبيرة وعملا دؤوبا”.[ads3]
لا يهم من يحكم سوريا، المهم هو دحر وسحق الاخوان واردوغان ومرتزقته من جماعة تكبيييير
صاير فيك مثل الذبابة التي تهدد بالبيف باف
أنا معك
منذ اكثر من 9 سنوات ونحن نسمع هذا الكلام .. ما مليتوا …!!!
إعلام صور لنا أسد ساقط خلال أيا وجرت 9 سنوات ونحن تتكلم على نفس نقطة .. ما مليتوا ..!!
اعود الى هذا العنوان لانه الاكثر واقعية
السيد كمال اللبواني الذي يتكلم عن الفصائل المعارضة والتي باعت نفسها للدول يتجاهل انه اول (معارض) باع نفسه عندما زار اسرائيل ولم يعد خافيا ان اسرائيل هي كلمة السر في اي حل في سوريا فمن ترضى عنه فسيقبله الجميع ان كان علي مملوك او سهيل الحسن او السيد اللبواني نفسه
ان الكارثة السورية لا تتمثل بالشهداء والمشردين والتدمير والمختفين فحسب بل ان اكبر مصائبها معارضون يتحدثون باسم الثورة مثل السيد اللبواني وقتلة يتحدثون او يعتبرون بدائل عن النظام مثل علي مملوك او سهيل الحسن
ولتهنأ اسرائيل باعظم انجازاتها
وماذا عن احتلال أميركا وتركيا والكرد؟؟؟ هدول شو.؟؟؟؟!!!
شوف أسمك شلون تغير بتعرف شو ؟؟
لو مسمي نفسك ناتاشا أحسنلك .. ع الأقل بيكون اسم مغري
اولن الاكراد مو محتلين متل ماعم تحكي ياطأفي اوثانين الاكراد حافضو على مناطقهن من كلب المعارصة اومن هل ثورة الفاشلة اوثالثن بدهن حقهن كمثل اي واحد بسوريا اورابعن رح ياخذون حقهن اوزيادة اورح يضلو شوكة بحلق كل واحد طأفي اوخسيس كأمثال الزعبي والعكيدي اوغيرو طأفين او أنذال الحقد بقلبن متل البركان والأيام جاية اورح تشوفو تغيرات كتيرة
الكرد تاج راسك ولاك، نحن اهل البلد
لبواني عم يحكي صح
ما تحسو انو اللبواني جحش كان يطبع ل اسرائيل كل النهار انفو قد البيتنجانايهه
استبيحت المعارضه عندما تحالفت مع الاخوان كالمستجير من الرمضاء بالنار
عم يقول هزمنا وهو ما داس سوريا ولا مرة من اول الثورة لليوم
لا عمي نحنا ما هزمنا، يمكن انت هزمت بس هي مشكلتك وما دخلنا فيك
هاد الناقص كمان، الثورة لسا عالارض بادلب وشرق الفرات ودرعا
بس وقت الوضع يستتب للنظام بكل سوريا وقتها بقلك اي انتصرو الروس
عراضه وليست معارضه