“سيرسي لانيستر السورية عادت و تريد الانتقام الآن.. الديكتاتور الحقيقي”
نشر موقع “ديلي بيست” الأمريكي مقالاً بعنوان “سيرسي لانيستر السورية عادت وتريد الانتقام الآن.. الديكتاتور الحقيقي” تحدث فيه عن أزمة “الأسد – مخلوف” ودور أسماء الأسد فيها.
وقال الموقع في التقديم للمقال إن مجلة فوغ الأمريكية سبق وأن وصفت أسماء الأسد بالوردة في الصحراء، ولكن منذ وفاة حماتها برزت كلاعب قوي وحشي في سوريا.
واعتمد المقال على ما نشر عن أسماء وبشار ومخلوف وما يتعلق بهم عموماً، باللغة العربية (مصادر سورية / عربية) وسرد معلومات معظمها معروفة، وتحدث أيضاً عن أنيسة مخلوف ونشأتها ومحيطها وكيف أصبحت -بعد استلام بشار الحكم- قوة بحد ذاتها وكيف أنها لم تحب أو تثق بكنتها أسماء واستخدمت نفوذها لتهميش دورها، ثم أشار إلى أنه منذ وفاتها عاد نجم أسماء للارتفاع وبنت قاعدة قوية لها ولعائلتها تتحدى من خلالها الآخرين من آل الأسد.
وختم الكاتب مقاله بالقول: “أكثر من أي وقت مضى، ومنذ شفائها من السرطان، حرصت أسماء على إعادة زرع صورتها كملكة منقذة بعد أن كانت خسرتها عام 2011، وتقديم نفسها كشخص جاهز ومستعد للنهوض بالجيل الجديد من السوريين، وكامرأة تستطيع لمستها الرقيقة مداواة جراح البلاد.. بعد انقضاء 10 سنوات، من الممكن أن تتطلع وردة الصحراء لأن تزهر مجدداً”.[ads3]
هذه المرأة لديها جوع الذئاب على السلطة والمال.
بشار الأسد مجرد تلميذ صغير أمامها وتتلاعب به كما تريد.
عيلة وسخة ،و طمع ليس له حدود يتكالبون على بعضهم مثل تكالبهم على غيرهم ارصدة في سويسرا لا احد يعرف قيمتها ،اتمنى ان تكون اموالكم حطبا لجهنم التي ستشوي رؤسكم القذرة