ضبط العشرات من القطع الأثرية المهربة في اسطنبول
ضبطت السلطات التركية في مدينة إسطنبول 78 قطعة أثرية عائدة للعصور البيزنطية والسلجوقية والعثمانية.
وأفادت مصادر أمنية للأناضول، الأربعاء، أن فرق مكافحة جرائم التهريب تلقت معلومات حول وجود قطع أثرية كثيرة مهربة في موقع بمنطقة شيشلي بإسطنبول.
وأشارت إلى أن فرق الأمن داهمت الموقع وضبطت داخله على قطع آثرية من العهود العثمانية والسلجوقية والبيزنطية.
ولفتت إلى توقيف شخص بتهمة مخالفة قانون حماية التراث الثقافي والطبيعي. (ANADOLU)[ads3]
بيزنطية فهمنا بس بندوقية و ديوثية من وين
هدول شوية عبيد مرتزقة رخاص جابوهم العباسيين مشان يسدو نقص العمالة من قرباط الصين الايغوز لا لغة و لا تاريخ استخدمو الحروف العربية و الفارسية مشان يتواصلو و لحتى اجى الخنزير اتاتورك صبي فرنسا و اخد الاحرف للاتينية و عملها اللغة الرسمية عام ١٩٢٣ و يمكن قريبا للديوث يغيرها للياباني عادي
متل جماعة قرباط الهلك كل يوم علم جديد حسب الالوان المتوفرة
قال اثار قال
قامت السلطات التركية بمصادرة عشرات القطع وأللقى السورية لاتقدر بثمن وكالعادة قام اللص التركي وحكومة اردوغ بمصادرتها ووضعها ب متحف انقرة بدل إعادتها لأصولها السورية
التصميم الساذج .. والخسارة الكبيرة
أعلن منذ حوالي 15 عام رئيس مجلس الشعب محمود الأبرش، عن مسابقة دولية لتصميم مبنى البرلمان العتيد.
وبعد بضعة أشهر، وتحديدا في 29 آب 2007، أعلن الأبرش أن الفائز الأول بالمسابقة هو…ابنه رضوان الأبرش!!
الذي حصل مع شريكه على قيمة الجائزة الأولى وقدرها مليون ونصف المليون ليرة (حوالي35 ألف دولار بأسعار تلك الأيام)، والفائز الثاني شركة إنشاءات عامة. أما جائزة “الاخيرة أو”جائزة الترضية”، فكانت من نصيب زها حديد!!، التي وُصف تصميمها من قبل الأبرش بأنه “تصميم معقّد في شكله ساذج في مضمونه”.
– وقد بلغت جائزة ترضيتها 300 ألف ليرة (حوالي 6000 دولار) ولم يكتفِ بذلك، بل جعل جائزة الترضية مناصفة بين زها حديد و مهندس مغمور من سوريا لم يسمع به أحد!
هكذا خسرت سوريا فرصة العمر في أن تكسب تصميما من تصاميم الساحرة العبقرية، وخسرت هذه الساحرة العبقرية بـ”الضربة القاضية” أمام الأبرش الذي اعتبر تصميمها “ساذجا”!!