يعيش فيها مع عائلته .. مقتل قيادي من الحرس الثوري الإيراني في حلب
أفادت وسائل إعلام إيرانية، الخميس، بمقتل قيادي في الحرس الثوري برتبة عقيد يدعى “أبو الفضل سرلك”، في سوريا.
ودفن سرلك الجمعة، في مسقط رأسه بمدينة ري بمحافظة طهران.
وبحسب ما نقلت قناة “العربية” عن وكالة مهر للأنباء الناطقة بالفارسية، كان سرلك من “المدافعين عن المراقد”، وهو واحد من بين عشرات القادة الذين قاتلوا في سوريا والعراق لسنوات عديدة، وسوف يدفن في ضريح عبد العظيم.
وذكر موقع “فردا” الإيراني أن أبوالفضل سرلك كان مسؤولاً كبيرا في مقر الحرس الثوري في حلب، حيث عمل إلى جانب قاسم سليماني قائد فيلق القدس، منذ بداية الحرب في سوريا.
كما أشار إلى أنه كان يعيش في حلب مع زوجته وأطفاله.
وكانت وكالة فارس للأنباء ذكرت يوم الثلاثاء الماضي، أن القائد في “الحرس الثوري” أبو الفضل سرلك الذي كان “يدافع عن المراقد” قُتل الأحد الماضي في مدينة خناصر في خضم القتال ضد من وصفتهم الوكالة بـ”الإرهابيين التكفيريين”.
في حين أشارت وكالة “مهر” الإيرانية شبه الرسمية إلى أن أبوالفضل سرلك قتل إثر فخ متفجر في شرق حلب.
اعلن سامر فوز قبل اسبوع انه قابل بشار على صفحته و انه اعطاه امتيازات مالية جديدة – لم يفسرها – و لكن من المرحلة و كلام البعض ان رامي تنازل لبشار عن كل امواله و شركاته و غادر البلاد – و على الرغم من تكذيب فوز و اداعاؤه ان هاكرز دخلوا الى صفحته – الى انها الصفحة بعلامة زرقاء تشير انها صفحته الاصلية و ان بشار انزعج من نشره للخبر و طلب منه ازالته لانه يكفيه فضايح من رامي
ادعو اهل درعا للهجوم على كلاب النظام – فورا – و من دون انتظار و هذه التظاهرات لا تفيد شيئا و ادعو اهلنا في ادلب لفتح كل الجبهات فكلاب سهيل الحسن موجودون بالجنوب و تواجدهم قليل بالشمال – نرجو جعلها ملحمة رمضان 2020 و الهجوم بشكل كبير على ميليشيا الحرس الثوري الايراني
لم اسمع في حياتي دولة كاذبة مثل ايران والمنحطون التابعين لها مثل حسن نصرالله فالمراقد موجودة منذ مئات السنين ورغم اننا لا نؤمن بقدسيتها فهي مجرد قبور وحجارة لا تنفع ولا تضر فلم يعتدِ عليها انسان ولم تكن مهددة يوما ما
ايها الكاذبون الفرس هل تظنون ان احدا يصدقكم ووالله انكم اسوأ استعمار مر في تاريخ البشرية جمعاء
اذيال الخميني يهاجمون جراثيم اردوغان منذ ١٠ سنوات
ان شاء الله عقبال كل الارانيين والروس والافغان والشيعة العراقي الارهابيين الي قتلو اطفال سوريا مايضل منون ولا واحد