إعلام النظام : ” ما هي قصة الزيت والعسل اللذين كانا على طاولة السيدة أسماء الأسد اليوم ؟ ” ( فيديو )
نشرت صفحة “رئاسة الجمهورية العربية السورية” المعنية بتغطية أخبار رأس النظام وزوجته صوراً لأسماء الأسد تحت عنوان “ما هي قصة الزيت والعسل اللذين كانا على طاولة السيدة أسماء الأسد اليوم؟”.
وذكرت أن الزيت والعسل هما “نتاج مشروعين إنتاجيين لجريحين استفادا من المنح التي قدمها لهما برنامج #جريح_الوطن.. الجريح #سامي_حسن الذي يملك الآن مشروع مناحل.. والجريح #علي_بلول الذي يملك حالياً مشروع غذائيات.. حيث استطاع الجريحان بإصرارهما على العطاء وعدم الاستسلام للإصابة، تحقيق مردود مادي يضمن لهما ولعائلتيهما حياة كريمة”.
وكانت الصفحة نشرت قبل ذلك صوراً ومنشورات قالت فيها إنه “استمراراً منها في الإشراف المباشر من قبل مؤسسة الرئاسة على ملف الجرحى.. وحرصا على إبقاء البوصلة الحقيقية لأي جهود تبذل في هذا الإطار في اتجاهها الصحيح الذي يكون فيه الجريح وحاجاته ومتطلباته هي أساس أي إجراء.. وغاية أي هدف.. السيدة #أسماء_الأسد شاركت اليوم في #ورشة عمل ضمت مجموعة من الفرق الطبية والإدارية والنفسية والإعلامية القائمة على برنامج #جريح_الوطن”.
وأضافت: “ورشة اليوم تضمنت مراجعة شاملة لعمل البرنامج في أكثر من مجال.. وأهمها تطوير آليات #التقييم لأي إجراءات يتم القيام بها استنادا إلى #الجريح نفسه، والحرص على تفعيل أساليب مشاركته المباشرة ليس في التقييم فقط، بل في مختلف مفاصل البرنامج التنفيذية.. وسبل دعم الجرحى سواء ماديا أو عبر المشاريع الاستثمارية وخصوصا في الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها #سورية.. كما ناقشت الورشة التقصير الذي يعاني منه البرنامج في #التواصل مع الجريح.. والعمل على سد الثغرات التي ظهرت بوضوح خلال الفترة الأخيرة بين الجريح والبرنامج، ما سهل تداول الإشاعات التي تستغل حاجات الجرحى أو تنال من إنجازات البرنامج في بعض الأحيان”.
ونقلت عن أسماء قولها: “تحدياتنا كبيرة وعم تكبر.. وجهودنا لازم تتضاعف.. مهما قدمنا لجرحانا بيضل هاد الشي قليل.. وما بيوازي تضحياتن العظيمة.. قوتن هيي قوة للوطن.. وراحتن هيي راحة للوطن.. ولهيك سميناهن جرحى الوطن ما سميناهن #جرحى الحرب، لأنهم أولا هني ما ضحوا بأجسادهم كرمال الحرب.. هني ضحوا بأجسادهن كرمال الوطن.. ثانيا هني أمانة.. والأمانة تقيلة وكبيرة وصعبة.. وبالتالي كلنا كأبناء هاد الوطن مسؤولين عنها.. وإن شاء الله نقدر نكون قدها”.
بدونكم ماكان في جريح والوطن كان بالف خير يا زوجة الطاغبه الاثول
عليكم اللعنه بعثيين زناديق واخونجيه ودواعش خربتم الوطن واصبحتم كلاب للفرس وللاتراك
عليكم اللعنه وعلى قبر الخميني واتانورك الف لعنه
وامشروها تذا كنتم اصحاب
الحريه
هههههههههه
مين هاي واش صفتها ووظيفتها الرسميه ؟
يبعتلك كورنا
واضحة – الزيت عم تقلوا لرامي انا زحلقتك و مشي الحال – ما طلعت قدي
حاسسها طالعة غصب عنها بس لتوجه رسالة للسيد رامي الحرامي
انتظروا رامي بكرا بيرد عليها – منشوف شو راح يحط وراه
رح يحط شحاطة
بالأمس أبكانا الشيخ رامي و اليوم تبكينا القديسه أسماء و غدا سيبكينا البابا بشار و لكن سيأتي يوم يبكوا هم جميعا على ما إقترفت أيديهم، من اجرام.
طبعا عدد كبير من الشبيحة بدأ يتهرب من الدفاع عن كرسي الأسد بعدما علم حقيقة ان قيمته عند الاسد ساعة حائط او كيلو برتقال وهنا يجب ان يبتكر النظام خطة جهنمية لتدارك هذه المشكلة عن طريق تمويل عدد قليل من المشاريع الصغيرة لشبيحة مختارين بعناية وهذا التمويل اصلا من مال الشعب المنهوب .
أدعو هذه السيدة قبل الترويج لهذه ( الإنجازات ) ممارسة انسانيتها وزيارة معتقلات زوجها والإطلاع على الجرائم والانتهاكات والفظائع والممارسات الظالمة على الأبرياء المتهمين بمعارضة النظام .
اطلقوا سراح المعتقلين والمختطفين في سجون نظام الأسد الإرهابي الفاسد.
عندما يكذب احدهم كذبة ويكررها تصبح لديه امرا مسلما به ويرددها دون حرج لانه صدقها فعلا وهذه المفتونة بنفسها والتي تحاول تقليد الاميرة ديانا تنسى ان ديانا كانت اميرة الشعب اما
اسماء الاخرس الاسد فهي ملعونة الشعب
ما بعرف شو قصة هالعيلة مع القناني
جوزا بزمانو طلع بفيديو كمان مع قنينة وراه
هدول قبل ما يطلعو عالتلفزيون بروحو عالمطبخ و بياخدولن شي قنينة و بضلو ماشيين
مشان يفرجو شبيحتن انو هنة فهايم و بيعرفو يبعتو ألغاز
مسرحية هزلية غبية بطلها زيت وعسل وممثلة هابطة اسمها اسماء الاخرس يدها ملطخة بالدماء السورية وزوجة بشار الارهابي الكيماوي ردًا على الداعية القرداوية رامي الحرامي لكسب بعض عطف الناس الذين ضحوا بحياتهم من اجل بقاء هؤلاء اللصوص والحرامي والقتلة والمجرمين والحفاظ على كراسيهم ببعض الشعارات البراقة الوطن والوطنية أولاد هؤلاء القتلة بدبي ولديهم المليارات وأفخر القصور والسيارات بالمليارات وأولاد هؤلاء المسحرين بالقبور اللعنة على بشار الارهابي الكيماوي وهذه المجرمة بنت الاخرس