تضامن كبير و شكر و دعوات لتحقيق النصر ! .. جانب من تعليقات الشارع الموالي على معايدة رامي مخلوف و ” العيدية ” الضخمة التي قدمها

الله يقصف عمره وعمر كل واحد سرق قرش من أموال الشعب السوري ، وأراق نقطة دم من دماء أبناءه ،
الله ينتقم شر إنتقام من من أوصل سورية إلى ما هي عليه ،
الله ينتقم من آل مخلوف والأسد وشاليش ، ومن مجرمين حزب الإخوان المسلمين ومن الفرس الصفويين ،ومن الأتراك
ومن كل الطائفيين ومن كل الإنفصاليين ، والمخربين والحثالة ً

،

هي إسمها خصخصة المساعدات وعلونتها.
السؤال لماذا رامي لايتوقف عن السرقة ويعيد الشركات للدولة ويستفيد كل الشعب منها.
لماذا يسرق ويساعده بشار على سرقة الشعب كله بإستغلال السلطة وإصدار قوانين له.
وبعد ذلك يأتي رامي بعد البذخ الفاحش وشراء أفخم الفيلات والسيارات له وأولاد ويقوم بتوزيع مساعدات فقط للعلوية ولماذا يستثني فقراء السنة الذين يسرقهم.

الجردونية السورية تتفوق على اي جردونية تاريخيا وعالميا ..

بستغرب بالمعارضين قاعدين مسبات ع الحكومة الفاسدة بسوريا ع اساس انو المعارضة و شخصياتا و التنظيمات من جيش الحر ل جيش الاسلام للنصرة مانن حرامية ابدا و ماسرقو لشبعو .. شي بضحك جد … المهم ع الاقل انا لو كنت موالي شوي بس بحكي الحق و بقول هاد حرامي و هاد حرامي .. اما حماهة المعارضة بغطو عيونن ع الغلط عندن و بس بيتهمو غيرن .. فبينطبق علين القول الساكت عن الحق شيطان اخرس… رامي مخلوف عيلتو كانت غنية بالاصل و طبعا استفاد من الدولة و اخد مصاري لشبع بس ع الاقل اذا وزع قسم من هالمصاؤيعط ع الشعب بكون احسن من باقي الحؤامية لي طلعو مصارين لبرا و ما حدا استفاد منا