وزير الخارجية الفرنسي يأسف لتحول ليبيا إلى ” سوريا جديدة “
أسف وزير الخارجية الفرنسي جان-إيف لودريان الأربعاء لـ”سَوْرَنة” النزاع في ليبيا حيث انخرطت روسيا وتركيا في الحرب الأهلية الدائرة في هذا البلد، داعياً طرفي النزاع للعودة إلى طاولة المفاوضات.
وأضاف لودريان أنّ “الأزمة تزداد سوءاً لأنّنا، وأنا لست خائفاً من استخدام الكلمة، أمام سورنة لليبيا”.
وفي كلمة له أمام لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في مجلس الشيوخ الفرنسي، أشار الوزير الفرنسي إلى أنّ “حكومة الوفاق الوطني مدعومة من تركيا تجلب إلى الأراضي الليبية مقاتلين سوريين بأعداد كبيرة، بآلاف عدّة. وتابع: “من جهة حفتر، الأمر نفسه يحصل ولكن بدرجة أقلّ، لأنّ عديد القوات أقلّ، هناك روسيا التي تجلب بدورها مقاتلين سوريين” لدعم معسكر حفتر.
وشدّد الوزير الفرنسي على خطورة الوضع في ليبيا الواقعة قبالة السواحل الجنوبية لأوروبا. ورأى أنه “لا يمكننا أن نتصوّر نزاعاً من هذا النوع: “سورنة” على بُعد 200 كلم من السواحل الأوروبية”، مشيراً إلى أنّ هذا الأمر يهدّد “أمننا وأمن الجيران، بمن فيهم تونس والجزائر”.
وطالب لودريان طرفي النزاع الدائر في ليبيا باحترام اتفاق برلين المبرم في كانون الثاني/يناير والذي ينصّ على العودة إلى وقف لإطلاق النار واستئناف العملية السياسية.
وقال “يكفي تنفيذ الاتفاق، ومن ثم احترام حظر الأسلحة المفروض على ليبيا، وبعدها انسحاب القوات الأجنبية” من هذا البلد. ولفت إلى أنّه سيبحث الوضع في ليبيا مع نظيره الإيطالي الأسبوع المقبل في إيطاليا.
ويأتي تصريح لودريان غداة إعلان القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا أنّ روسيا أرسلت إلى ليبيا مؤخّراً مقاتلات لدعم المرتزقة الروس الذين يقاتلون إلى جانب حفتر، في اتّهام لم تعلّق عليه موسكو حتّى اليوم.
يذكر أن تقريرا أمميا في مطلع أيار/مايو أكّد وجود مرتزقة في ليبيا تابعين لمجموعة فاغنر المعروفة بقربها من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وبحسب حكومة الوفاق فإنّ مئات من العناصر التابعين لهذه المجموعة الأمنية موجودون حالياً في ليبيا. (AFP)
النمس الديوث الذي يحاضر بالشرف هذا هو حال الفرنسيس الخسيس في ليبيا اليوم و سوريا الأمس.
تدخلات الفرنسيس في سوريا أتت بالبلاء و ها هي فرنسا تنكشف عورتها في ليبيا.
بلدك العاهرة فرنسا احتلت واستعمرت اراضي كثيرة من اراضي أمتنا وقتلت ونهبت واغتصبت الكثييييييير وتركت ذيول من رجالاتها المنتمين لنا بهتانا وزورا وفقط بالهوية …. تركت هؤلاء الذيول القذرين لتكملة نهبها وقتلها واستعمارها لبلادنا ، بل احتضنتهم أيضا وبما يحملون من اموال منهوبة أمثال رفعت الأسد وكثيرووون غيره … نحن نكرهكم ونكره كل مجرم ظالم آذانا ونقول لك ولغيرك الأيام دول والدنيا تدور وقريبا سنطأكم بأقدامنا ونتمنى لكم وندعو لكم المولى آناء الليل وأطراف النهار أن تغرقوا في بحور ومحيطات من الدماء والأشلاء وأن تسعر حرب المئة عام بينكم كما سبق ،، بل ونتمنى عندما تغرقون بالدماء وتذبحون بعضكم أن يطفئها الله بكمية كبيرة من البنزين والكيروسين لكي تشتعل أكثر وأكثر وتلتهمكم هذه النار وتلتهم معكم بشار وزمرته .. بوتين وزمرته .. ترامب وعصابته .. أردوغان وعصابته ومعهم المجوس ومجرميهم وكل من يشد على أياديكم من ديوثين وقوادين وسفلة ومرتزقة وأولاد زنى ساعدوكم او آزروكم في ظلم البشرية .. قرفنا وإشمئزينا من إجرامكم وظلمكم ووحشيتكم يامجرمين.
على أساس أن الحكومة الفرنسية لم ترتشي من ابن زايد للمشاركة في مغامراته الصبيانية في ليبيا ضد. حكومة منتخبة.
فرنسا أصبحت ألعوبة بيد ابن زايد في محاربة الديمقراطية التي تؤرق بدو الصحراء.
حاج نفاق أيها المستعمر الفرنسي العجوز.
لا يفقه شيء. كل ما يخاف منه هو قدوم اللاجئين. اعيدوا الثروات المسروقة و توقفوا عن دعم الحفاتر و الحوافر، و من ثم نتكلم