” بلغ السيل الزبى ” .. أشهر مراسلة تلفزيونية موالية تتحدث عن الوضع الكارثي في حلب في ظل استمرار تدهور الليرة السورية

سلطت مراسلة تلفزيون الدنيا (سما) في حلب، كنانة علوش، الضوء على الوضع الكارثي الذي تشهده المدينة، في ظل استمرار تدهور الليرة السورية.

وقالت علوش، السبت، عبر حسابها في فيسبوك: “لقد بلغ السيل الزبى.. اغلب المحال التجارية تغلق أبوابها وتتوقف عن البيع”.

وأضافت: “هناك ضعف الحركة الشرائية بنسبة كبيرة عدم ثبات الأسعار وتغيرها نحو الارتفاع بين ساعة وأخرى”.

وختمت: “ضاقت الحال بالمواطن السوري.. إلى متى ؟؟؟؟”.

ووصل سعر صرف الدولار مساء السبت في حلب إلى حوالي 2500 في هبوط مقداره حوالي 350 ليرة عن اليوم السابق.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. عجيب امر الطائفة العلوية والشيعة في العالم كلهم مثل ايران والعراق واللبنان ودول الخليج كلهم نفوسهم ميتة لايوجد عندهم اي كرامة ولا شرف حتى العبيد افضل منهم في سورية العلويين كلهم يعلمون ان الحرامي بشار يبيعهم الليرة الواحدة بمبلغ 2500 ليرة وتراهم يلمون رئيس الوزراء والوزراء وهم يعلمون انهم لايستطيعون حك انفهم الا بموامفقة من اللص بشار وترى القسم الاكثر منهم يرقصون ويتغنون ببشارهم ولايجدون ثمن طعامهم ويبيتون وهم جياع راضين بما سمح لهم رئيسهم من سرقات مثل الايرانين والعراقين واللبنانيين الشيعة نحن خرجنا من سورية يشرف وكرامة من اجرام عبيد بشار فهنيئا لكم برئيسكم اللص بشار المفدى ولو كان عندكم اي كرامة وشرف ما ابقيتم رئيسكم اللص ساعة واحدة

    1. ليش العجب ..العلويين بينهم وبين السنة صراع تاريخي منذ ألف وخمسمائة عام وبيعرفو تمام المعرفة انو لو من أول يوم وقفوا مع السنة بثورتهم لصار بهم العجب العجاب لاحقا ..كل ما لحق بهم و مازال لايعادل ما كان يمكن ان يفعل بهم السنة ان حدث وسيطروا على الحكم ..الاغلبية من العلويين بيعرفوا ان بيت الاسد لصوص بس شو جبرك على المر ..الأمر منو .. افهموها ياسنة انها معركة وجود مصيرية انهم مع بشار من مبدأ الجكارة فيكم وليس محبة وعبودية

  2. شعب متهور ورئيس فاشل نظام بعثي دموي فانتهز النظام الفرصة وحوَّل الجريمة إلى عمل وطني شريف ودعاية لحربه المشؤومة.لارتكاب أبشع حرب قذرة ضد الشعب بذريعة مقاومة الاحتلال؟ وفقًا للمادة الثامنة، ولقانون أمن البعث، أن يكون رئيس الجمهورية بعثيًّا، ورئيس الحكومة بعثيًّا، ورئيس مجلس الشعب بعثيًّا، وأن يكون ضباط الجيش والأمن والشرطة والمحافظين ورؤساء النقابات المهنية والمنظمات الشعبية وعميدو الكليات في الجامعات ومديرو المدارس بعثيين، إضافة إلى أن معظم القضاة والوزراء وأعضاء مجلس الشعب والمديرين العامّين في مؤسسات الدولة وشركاتها من البعثيين، وهكذا وصولًا إلى المخاتير… إلخ، واستمر الأمر على هذا المنوال أكثر من أربعين عامًا، وعلى الرغم من المطالبات المستمرة بضرورة إلغاء هذه المادة، وإطلاق حرية العمل السياسي في البلاد، إلا أن هذه المطالبات لم تلقَ آذانًا صاغية من النظام الحاكم في سورية. كلّ ذلك يؤكد أن سورية ما زالت محكومةً بالمادة الثامنة التي وضعها الأسد الأب في دستور 1973، وألغاها الأسد الابن شكليًّا من دستور 2012، بينما بقي نصها في قانون أمن حزب البعث رقم 53 لعام 1979 ساري المفعول، وسنفرد له مادة خاصة به في الأيام المقبلة.

  3. العجيب اكتر شي هو انو في استغراب من الوضع ..
    ياجماعة سورية طول عمرها عايشة على اموال بتجي من برا البلد .. المغتربين ياللي بيبعتوا مصاري لاهلهم ليعيشو بيشكلوا نسبة ضئيلة اما المغتربين ياللي بيحاولوا الاستثمار بالبلد بمشاريع متل المولات مكاتب السيارات ومدن الملاهي والاشياء الكمالية التانية مثل شراء الاراضي وبناء الفيلات ..
    طبعا هاد كلو ما بقي منو شي .. والثقة معدومة بالوطن الصامد .. ويمكن صاروا المغتربين يقرفوا من الدبكة والتهليل بالنصر بعد ما خسروا الاموال ياللي جمعوها بالغربة..
    يعني ما رح يتصلح الوضع .. وتسعيرة الليرة طول عمرها معتمدة على الثقة بالمستقبل .. متل كل العملات .. ومافي ثقة ولا في مستقبل بسورية ..
    وبالمناسبة .. وما توفيقي الا بالله ما بتظبط حاليا .. لانو الله ما عندو ثقة بالشعب الصامد ..

  4. من الآخـر قانون العقوبات يـزول بـزوالك , ان كنت فعلا تحب سوريه و السوريون ضحي كما ضحى جنود الجيش بـأروحهم و حياتهم و قدم استقالتك فورا و غادر و اثبت للدنيا أنك فعلت شيئا و ضحيت من أجل شعبك و بلدك و سيسجلها التاريخ لك , و غير ذلك فأنت نخاس حقير و ديوث على وطنك و شعبك .

  5. شو عميصير ؟ في ناس عم تحول السوري لدولار او يورو حتى تقدر تهربه وتستفيد منه بره سوريا
    لذلك طرحوا عملة سوري واشتروا العملة الصعبة – التغطية صارت ضعيفة = قبل عندك جوة البلد مثلا 100 دولار مقابل 1000 ليرة هلق صفي عنك 10 دولارات مقابل 1000 ليرة مثلا – يعني صارت الالف بتسوى 10 دولار – وكانت بتسوى 100 قبل ما يلموها من السوق .الارقام لتقريب الفكرة

  6. الحل بسيط كتير :
    ١_ بشار يرحل
    ٢_ انا اتجوز اسماء الأخرس
    ٣_ أصبح انا الرئيس لمدة أربع سنوات
    ٤_ اجعل العملة السورية : كل دولار يساوي ليرة سوريا
    ٥_ فتح باب الهجرة لجميع الجنسيات ومنح كل مهاجر اللجوء براتب ٣٢٥ دولار لإعمار سوريا من جديد
    ٦_ فتح السفارة الإسرائيلية في دمشق
    ٧_ التعامل مع جميع الدول
    ٨_ إلغاء اقسام المخابرات بكافة أنواعها
    ٩_ إلغاء كلمة ( ب ن. ح. ب. ك )
    ١٠_ عدم الخضوع لأي دولة

  7. لاسيل ولاهم يحزنون
    ينقلع الغجر يعود ليعيش الحضر