ما حقيقة الشجار بالأيدي بين شيرين عبد الوهاب و زوجها ؟

يبدو أن العلاقة بين الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب و زوجها المطرب حسام حبيب قد عادت إلى ما كانت عليه في الماضي، من حيث الاستقرار والهدوء، بعد ما تردد عن وقوع خلاف حاد بينهما تطور إلى اشتباك بالأيدي وطلب الطلاق.

وفي تطور سريع، كشف حسين حبيب عن خطوة جديدة يدرسها كل من ابنه حسام وزوجته شيرين حاليا استعدادا لتقديمها إلى الجمهور.

وقال حبيب في تصريحات صحافية: ”نجلي وشيرين تلقيا فكرة من إحدى القنوات الشهيرة، لتقديم برنامج أسبوعي غنائي“.

وأضاف ”الفكرة ما زالت في مرحلة التفاوض، والبرنامج عبارة عن جلسات فنية يغنيان فيها ويقدمان أغاني قديمة وجديدة“.

وأوضح أن ”البرنامج الجديد سيلقي الضوء على كيفية ولادة الأغنية وكواليس الإعداد لها من كلمة ولحن وتوزيع“.

وتابع: ”إضافة إلى هذا البرنامج، يعمل حسام على ألبومه الجديد حاليا، كما تواصل شيرين التحضير أيضا لألبومها الغنائي المقبل“.

وبحسب ما ذكرت شبكة “إرم نيوز”، كانت شيرين عبد الوهاب وزوجها حسام نفيا تمامًا الأنباء التي ترددت عن وجود خلاف بينهما، إلا أن مصادر مؤكدة قالت، إن الخلاف وقع بالفعل والفنان أحمد سعد تدخل للصلح بينهما.

وجاء رد الفنانة المصرية بشكل مباشر على الأخبار من خلال تغريدة لها على موقع ”تويتر“، نفت فيها ما تردد من أنباء قائلة ”قرأت أخبارا أو بمعنى أصح إشاعات ملهاش أي أساس من الصحة ومش مظبوطة بالمرة“، وذيلت تعليقها بجملة ”بحبك يا صاحبي“.

في المقابل، اختار زوجها حسام حبيب الرد على تلك الأخبار بشكل غير مباشر، إذ قال في تغريدة له عبر حسابه على تويتر ”في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا“.

وسبق ذلك قيام حسام حبيب بإعادة مشاركة منشور لشقيق الفنانة المصرية ينفي فيه خبر انفصالهما، مرفقا إياه بوجوه ضاحكة، إذ كان شقيق الفنانة كتب في تغريدته ”حسام وشيرين في بيتهم الحمد لله اطمنوا ويا رب اللي بيطلع الإشاعات دي يجيلو كورونا ونخلص منه يا رب“.

وهاجم حسام حبيب الصحافيين الذين نشروا خبر مشاجرته مع زوجته، ليعود عن ذلك بعدها ويحذف تغريدته ويكتب تغريدة جديدة وجّه من خلالها رسالة إلى من وصفهم بـ ”مدعي الصحافة“، قال فيها ”انا كتبت تويته ومسحتها احتراما للساده الصحافيين الشرفاء اما الاشخاص التانيه مدعي الصحافه فحسبي الله و نعم الوكيل اتقوا الله ان تخوضوا في اعراض الناس موتوا بغيظكم“.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها