حب خلف القضبان ! .. ألمانيا : ” قصة مجنونة ” في السجن تجمع بين سوري و ألمانية
سلطت صحيفة “بيلد” الألمانية الضوء على قصة حب “غريبة من نوعها” بين شاب سوري وشابة ألمانية.
وذكرت الصحيفة، الثلاثاء، بحسب ما ترجم عكس السير، أن قصة الحب بين يامن (19 عاماً) وفرانسيسكا (18 عاماً) يبدو بأنها لا تنتهي خلف قضبان السجن!.
وفي يوم الاثنين الماضي، كان من المفترض أن تتم محاكمة يامن أمام المحكمة المدنية في مدينة فشتا، بولاية سكسونيا السفلى، بتهمة التعدي على حرمة منزل، لكن الشاب السوري لم يحضر جلسة المحاكمة، فصدر ضده أمر اعتقال، بعد ثمانية أشهر من دخوله “طوعًا” إلى السجن.
وكان يامن، المنخرط في تدريب مهني، في تشرين الأول 2019، قد تسلق عمود إنارة، وعبر جدار السجن البالغ ارتفاعه أربعة أمتار، ومنه إلى نافذة زنزانة فرانزيسكا في سجن النساء في فيشتا، من أجل استعادة علاقته معها، بعد أن أبلغته عبر اتصال هاتفي بعدم رغبتها الاستمرار معه.
وكانت فرانسيسكا قد زجت في السجن بعد إدانتها بجرائم عنف وسرقة وسطو.
وما قام به يامن فعل ممنوع، لكنه رومانسي أيضاً، وأعجب فرانسيسكا، فهي تقول لصحيفة “بيلد”: “لقد تبادلان القبلات من خلال قضبان الزنزانة.. تحدثنا مع بعضنا البعض لمدة ربع ساعة.. انفصالي عنه كان رد فعل قصير.. بالتأكيد كنت أريد العودة له بعد ذلك.. بعدما فعل لكي يصل إلي”.
وحالياً، أتمت فرانسيسكا حكمها بالسجن لمدة ثلاث سنوات وتم إطلاق سراحها، لكن يامن أصبح الآن في السجن، ومن المرجح أنها ستزوره هنا.[ads3]
шшههههههههه يامن مقطوع و الشغله ببلاش بلى حب بلى بطيخ هاالحركات معروفه \بس شو طلع عنا وخم حيشاكم على هالثوره بلوعه و انفتحت هههه
اي لكاان. لكااان. سيد يامن اول ما وصل لألمانيا بلش يحكي للهجرة كيف هو مطلوب بسوريا و اذا رجعوه رح يعملوا فيه المخابرات كذا و كذا و كذا.. بس لو حاكيلهم من البداية انه من الشباب يلي بيتعدوا على حرمات البيوت (حاله حال شبيحة النظام و المعارضة على حد سواء) كانوا الألمان عرفوا انه مكانه الطبيعي بسوريا بحضن النظام او (الثوار) لان الاتنين الهم ماضي و حاضر مشرق و عريق في مجال انتهاك حرمات بيوت و اراض و أرزاق الآخرين وما تعفيش مدن سوريا على يد النظام و تعفيش مدينة عفرين على يد المعارضة
( الطاهرةالشريفة) إلا دليل على مدى صحة كلامي.. اذا كان النظام و المعارضة لصوص فمين الشريف فيكون؟ رح يجي حدى و يقلي الاحزاب الكوردية و هالكلام الفارغ.. الاحزاب الكوردية اعتبروهم كلهم لصوص و حرامية.. انتوا انتوا.. انتوا.. النظام يلي بيدعي انه حامي البلاد و المعارضة يلي بتدعي انها حامية البلاد و كلكم لصوص بتقدروا تقولوا وين الشريف فيكون؟