” أنا لا بخرج و لا بتاع ” .. إلهام شاهين تكشف تفاصيل لقائها ببشار الأسد ( فيديو )

كشفت الممثلة المصرية عن لقائها بشار الأسد خلال إحدى زياراتها الفنية التشبيحية إلى سوريا، وأكدت حصول حوار بينهما.

وزعمت شاهين أن بشار تحدث لها عما يحصل في البلد، وكيف أن “الحدود مع تركيا بيخطفوا الشباب الصغير تحت 25، بنات أو شباب، بستخدموهم قطع غيار، هل تتخير أن تركيا فيها أكبر تجارة أعضاء في العالم، شيء موجع، لا يصدق”.

وأضافت أن الحوار استمر ساعة، وقالت “تكلمنا بحاجات كتير، وقلتلو أنا عطلت حضرتك، فقالي أنا بتابع من خلال الشاشات، وأنا لا بخرج ولا بتاع، ما عطلتيني خالص.. مصر طول عمرها لها موقفهما معانا”.

ويعرف عن شاهين مواقفها الموالية وزياراتها المتكررة لسوريا، وتشبيحها لبشار الأسد وجيشه.

مواضيع متعلقة

” الحياة عادت و البلد مزدهرة ” .. إلهام شاهين ترد على منتقدي زيارتها لسوريا ( فيديو )

جولة تشبيح جديدة للممثلة المصرية ” إلهام شاهين ” في دمشق .. و حسون يهديها مصحفاً ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. اذا كانت فيفي عبده الام المثالية فاكيد الهام شاهين هي الوصيفة ولو كان عندها اولاد اكيد منحها سيادته رديف السيسي في سوريا قائدنا ابو الاخلاق لقب الام المثالية في سوريا ومستوردة من مصر

  2. هكذا اذن ايتها المرأة غير المحترمة. تحدث لك هذا المجرم الأسد عن محاربة الارهاب ولكن لم يتحدث لكي انه وعائلته يتحكمون في سورية ومقدرات في سورية منذ خمسين عاما. لم يتحدث لك عن عشرات الالوف من المعتقلين الذين قتلهم تحت التعذيب. لم يتحدث لك عن مئات الالوف من المعتقلين الذين زجهم في المعتقلات الرهيبة وقام بتعذيبهم فقط لأنهم كانوا يطالبون بالحرية والمساواة مع ابناء العصابة الحاكمة. الم يتحدث لك انه اللص الاول في تاريخ سوريا. وهل نحن من الغباء والسذاجة كما انت وهذا المجرم لكي نصدق ان الاتراك يخطفون الشباب والنساء ليستخدموهم كقطع غيار وهم الذين استقبلوا بكل صدر رحب ملايين الوريين من لاجئين وغيرهم وصرفوا عليهم من أموال الدولة التركية ما يقارب الأربعين مليار دولار. هذا هو حال النظام السوري يا سيدتي غير المحترمة الذي تاجر بالسوريين وبأعضائهم وحياتهم. انت امرأة فاجرة عاهرة لا شرف لديها ولا ضمير ومنافقة وكذابة وهو هذا المجرم بالرغم من حقارته وتفاهته لم يستقبلك وانت التقيت في سوريا بضعة فنانين يطبلون للنظام اما بسبب خوفهم او بسبب مصالحهم والتقيت مع موظفين من الدرجة الثانية في المخابرات السورية ومع الدجال الأكبر بدر الدين حسون.