بابا الفاتيكان يعبر عن حزنه الشديد بسبب قرار تركيا بتحويل ” آيا صوفيا ” إلى مسجد
عبر البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان عن “حزنه الشديد” بعد إعلان السلطات التركية تحويل متحف “آيا صوفيا” في مدينة إسطنبول إلى مسجد يوم الجمعة الماضي.
وقال البابا في صلاته الأسبوعية، الأحد، في أعقاب القرار التركي الذي واجه انتقادات دولية، إن “البحر يأخذ أفكاري قليلاً إلى اسطنبول”، “أفكر في آيا صوفيا وأشعر بالحزن الشديد”، ثم مضى في الوقوف لبضع لحظات في صمت.
وأصدر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الجمعة الماضي، قراراً رئاسياً بنقل إدارة المبنى من وزارة الثقافة إلى رئاسة الشؤون الدينية، في أعقاب حكم أصدرته المحكمة الإدارية العليا في تركيا، بإلغاء المرسوم الحكومي الصادر في عام 1934 بتحويله إلى متحف.
وتم بناء المبنى الأيقوني، والذي يعد أحد أشهر معالم إسطنبول، ككاتدرائية بيزنطية في القرن السادس الميلادي ثم تم تحويله إلى مسجد في القرن الخامس عشر قبل أن يصبح متحفًا في أوائل القرن العشرين.
وأثار قرار الرئيس التركي، انتقادات من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة اليونسكو، بالإضافة إلى حكومتي اليونان وفرنسا، والتي شككت في “علمانية تركيا”.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، السبت الماضي، إنه “يأسف” لقرار تركيا، داعيًا إلى ضرورة “الحفاظ على رمز حرية الدين والتسامح والتنوع الذي تمثله آيا صوفيا”.
وأعلن أردوغان، في كلمة وجهها للأمة في تركيا، بعد إصداره القرار، إقامة صلامة الجمعة في “آيا صوفبا” في 24 يوليو تموز الجاري. (CNN)[ads3]
مئات المساجد يلي تحولوا كنايس مو شايفهم البابا
لازمه نظارة جديدة
“فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ!” (مت 26: 52)
يا قداسة البابا الحزن لا يحل المشكله و انما الحل هو في تحويل اكبر جامع للمسلمين في ر.وما و ليس بعيدا عن الفلتيكان الى ملهى ليلي لانه يستحق ان يكون كنيسه لنجاسته و تخريج الكثير من الارهابيين منه
على اوربا تحويل بعص جوامعهم الكبيره الى حظائر لتربية الخنازير الذي هو لاوربا افضل من تربية الارهابيين الاسلاميين
لو كان البابا عاقلاً عنده روح قدسيه لكان من المسرورين بإفتتاح مسجد آيه صوفيا
لأن الله رب العالمين هدى الناس الى دينه دين الاسلام دين المحبة والسلام دين العدل والمساواة دين الرحمه
استغرب ونحن في عصر الانترنت وعصر العلم والعلماء والاكتشافات المزهله ومازال هناك حمير يتبعون غير دين الله
كيف تعبدون غير الله الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً احد
كيف تتيقنون ان هناك الموت وتعلمون انكم ذاهبون الى الله وعنده الحساب وتشرقون وتقتلون وتمكرون ايها الظالمون
كيف تعبدون غير الله رب البشر ورب الحجر ورب الشجر رب العالمين
كيف تقتلون المسلمين وتحتلون بلادهم وتسرقون خيراتهم ايها اليهود والصليبيون والشوعيون وتخدعون الاعلام بالاكاذيب ان الذين يدافعون عن انفسهم وحقوقهم انهم ارهابيون والحقيقة هي انتم المجرمون الارهابيون الظالمون
ولكن مهما يكن نحن الى الجنه اما انتم الى جهنم وبئس المصير
انشر ياعكس السير كي يهتدي البشر قبل الموت وان ينفعهم احد في قبورهم
شكرا سعادة البابا لعلك تحزن على دمار القسطنطينية التي دمرها جيشك الصليبي في حملته الرابعة عام 1204 على اعتبار أن الأرثودوكس كانوا كفار فذبح واغتصب جميع سكانها ودمروها ثم دنسوا هذه الكنيسة قبل أن يأتي المسلمون ليعيدوا لهذه المدينة مجدها الضائع….
الاحتلال العثماني قادم من خلفكم يا من سمحتو له ببناء المساجد والجوامع على ارض اوروبا
لقد فات الأوان
في السابق كان هناك بطل كردي اسمه صلاح الدين الايوبي الذي جعل الاسلام وراية لا اله الا الله هي العليا فبقي اسمه علماً وهو في جنات النعيم
اما انت ايها البهيم فالنار تنتظرك مع الخونه اعداء الله واعداء الاسلام والمسلمين
هل بقي شيء عندكم لم تبيعوه ايها الانجاس الارهابيون ب ب ج وب ج ه ب وواي د ت
ايها المجرمون ليس لكم الا النار ولن تحلموا بالقوميه المدمره التي خدعكم بها اليهود فبعتم شرفكم ولن تحظوا الا النار وجهنم
العار عليكم لحق بكم مذ تركتم وحدة الاسلام واتبعتم اليهود والفوميه الحقيره
عاد الحلم بتحقيق الخلافة الإسلامية مزدهرًا في أذهان بعض الإسلاميين؛ نتيجة تصاعد حركات الإسلام السياسي في الربيع العربي، وتصدرها المشهد السياسي، ويُعدّ هذا الحلم الأولوية الأولى لدى منظري الإسلام السياسي على مدار أقلّ من قرن، منذ إعلان نهاية الخلافة الإسلامية في تركيا على يد “مصطفى كمال أتاتورك” عام 1924 الذي وجد أنها أصبحت عبئًا على الأمة التركية؛ ليعلن تأسيس الدولة التركية الحديثة. عقل المسلم لا يزال حاقدًا على الأجنبي فإمّا أن نبقى نصفق لهؤلاء المتشددين في حربهم مع العالم كله، خائضين في حمامات الدم والذبح والتفجير باسم الاسلام، أو نجري مصالحة عقلانية واقعية بين الإسلام والمعاصرة، من خلال مفاهيم باتت ضرورة كالديمقراطية والمواطنة والمجتمع المدني وحيادية الدولة، وندع ثقافة الوصاية الدينية على العالم؛ فالخلق كلهم عيال الله.
ادوغان لا بهمه الا مصلحته و مصلحة بلاده و هو من افشل الثورة السورية لمدة 4 سنوات من 2011 الى 2015 بتلونه و تحالفه مع ايران و صديقه روحاني – لقد انقلب و جلب للثورة داعش لكي تخربها من الداخل و هو من سهل اعمالها و حارب الجيش الحر و تلقى اموالا هائلة ثمنا لذلك و صفقات غاز من ايران ذهبت لعائلته – عموما هو براغماتي و لا يهمه الا مصلحته و كنيسة ايا صوفيا مجرد استمرار لاستفزازته الفارغة التي لا يكترث له احد فاحذروا ايها اللاجئون تنخدعوا و تركبوا الموجة – عليكم التعلم و جعل مصالحكم اولا و لا تتأثروا بألعاب العواطف الدينية التي يتقنها اردوغان جيدا
لا أعلم لماذا هذا الحقد البغيض المقيت المتوحش النجس المكروه المنبوذ يخرج من أفواه الملحدين اللذين ليس لهم دين ، وهم أصلا شرقيين ، ويعرفون تماما بان الكنيسة في الشرق الأوسط لها قدسيتها مثلها مثل المسجد .
اما بالنسبة لمن يستغلون هذا الموضوع للسياسة ….. اعتقد جميع حكام الشرق الأوسط بمن فيهم أعداء الرئيس التركي يوافقونه على ما فعله .
والله من وراء القصد.