RT : ” نحن هنا بطلب من الرئيس الأسد فماذا تفعلون أنتم هنا ؟.. حوار حاد بين ضابط روسي ونظيره الأمريكي ” ( فيديو )
اعترض عسكريون روس دورية أمريكية حاولت مطاردتهم ضمن مناطق النفوذ الأمريكي في محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا.
وأوقفت وحدة من القوات الروسية دورية أمريكية بالقرب من مدينة ديريك – المالكية التي تقع على بعد 80 كم شرق القامشلي.
وفي حديث مع ممثل أمريكي، شدد ضابط روسي على أن هذه هي أراضي سوريا والقوات الروسية موجوده فيها بدعوة من رئيس البلاد، سائلا الأمريكي: “وعلى أي أساس أنتم موجودون هنا؟”.
وطالب الضابط الروسي القوات الأمريكية بالكف عن محاولات مطاردة الدوريات الروسية في المنطقة، بعد أن وقع أكثر من حادث من هذا النوع في شمال شرق سوريا في وقت سابق. (RT)
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
القوات الامريكيه موجوده بطلب من الشعب السوري ايها المحتل الذي قدمت بطلب من رئيس غير شرعي للبلاد وكل الاتفاقيات التي وقعها مع روسيا او ايران او اي جهه اخرى تعتبر لاغيه وغير شرعيه يا ابو فودكا
الشعب السوري بري من أشكالك ..شات رءيس يختلف معك في الدين خربتو بلد يا خونه..حريه قال يا بياعين الكرامه
علقت بيناتن الله يزيد ويبارك ونشمت فين
سيدي تعلق بيناتون . الروس بيقدروا بس عالدراويش متل الطبل بشار. بس وقت الجد أمريكا بتدعس النظام و الروس معها متل الصراصير
خر…. عليك و عليه و عالاسد العرص يللي جابكن ابن انيسه الخسيسه
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين ………
واضح أن هذه تمثيلية سمزجة من الجانب الروسي. وهل كان يملك بشار الأسد، عندما عرض عليه بوتين التدخل، القرار في القبول أو الرفض حيث كان على وشك سقوطه وفلتان زمام الأمور من بين يديه؟؟
الأمريكان هنا للدوس على الذي باعكم عرضه وشرفه وأهداكم سوريا بأبخس الأثمان و ليكونوا صاروخاً حارقاً لمؤخراتكم النجسة أنتم ومن والاكم. سترحلون جميعكم أيها الأنذال وسيىرحل معكم قاتل الأطفال وشياطينه من السوريين وغير السوريين ممن وقف مع الظالم ضد المظلوم مع القاتل ضد المقتول
اولا المجرم الطرطور “بشار” ليس رئيس لسورية بإرادة الغالبية الساحقة من الشعب السوري.. ثانيا انتم الروس قلتم انكم جئتم لمساعدة الشعب السوري “انسانيا” و بنفس الوقت تمنعون المساعدات الانسانية على الشعب السوري بالفيتو في مجلس الامن..!
صرماية الاميركان اشرف من راس بوتين و الخنازير الشعب الروسي الاوباشي يلي داعمينو.