مقطع مصور لمستشارة في وزارة أوقاف ” حكيم العرب بشار الأسد ” يقابل بانتقادات ( فيديو )
حظي مقطع مصور نشرته مستشارة في وزارة أوقاف بشار الأسد بكم كبير من الانتقادات، حيث ظهرت المستشارة فيه في جو من الرفاهية ودعت لـ “رفع البلاء والوباء”.
وذكرت مصادر إعلامية موالية أن الفيديو الذي بثته المستشارة خلود السروجي، مصور في فيلا تملكها بمنطقة يعفور، ولم يتسن لعكس السير التحقق من صحة هذه المعلومة من مصادر مستقلة أو موثوقة.
ودعت السروجي خلال استعراضها للفيلا والمسبح بشكل اعتبره كثير ممن شاهدوا الفيديو شديد الاستفزاز، أن يرفع الله الوباء والبلاء وتسلط الأعداء وأن “يجعلنا في أمن وأمان وسخاء ورخاء”.
وسبق للسروجي، بحسب ما ذكرت قناة الجزيرة، أن وصفت بشارالأسد بالمخلص والملهم والمؤمن وسيد الوطن وحكيم العرب.
[ads3]
و لابسه نظارة لو أقليه ثمنها لا يقل عن 200 يورو.
telhassseeeeeeeee
الله يعمي قلبك على هل الذوق الزباله… كان لازم تكبريهم شوي تانيه النظارات . وبدفع نص ليره مصديه وشوفك وانت عم تسبحي بهل المسبح يلي عم تتباهي فيه على الناس الدراويش. بعت شرفك وكرامتك لخنزير مقابل فيلا ومسبح … ثمن بخس عاهره خليك عم تلحسي طيا><~£ز وممكن يجيبلك نظارات اكبر من راسك المصدي
بدك بشار اسماعيل يجاوبك ياحجه
قالها السابقون
الذي من الشعب يشعر بالشعب اما الذي في الفيلا ولا يعرف الجوع او العطش او البرد او القهر
فهو ليس من الشعب ياحجه
لا عجب في الزعبي والسيد وحشووون فكلكم الى جهنم ستحششششششرون ان شاء الله ليس الا
لأنكم لستم من الشعب ولستم مسلمون
مستشارة سك انتي
يمكن متعودة دايمان على هيك حركات. اللباس ليس له علاقة بالتعود دايماً!
هذا افضل تعبير عن حال رجال الدين…..
القبيسيات – الماسونية الاسلامية بأوسخ اشكالها – رتب بحسب لون الحجاب و هذه السروجي يتذكرها السوريون جيدا عندما ظهرت تلميذاتها و هم يقبلون يديها غير الطاهرتين و يتبركون من الركوع عند قدميها , متى يتحرر الشعب السوري من تأثير هؤلاء المرتزقة الذين يبيعونهم اوهام الجنة الجنسية في السماء و يسرقون حياتهم الكريمة و اموالهم و احلامهم على هذه الارض نبدأ بالتقدم – و بخلاف الحركة الماسونية و هي حرمة انسانية انتمى لها معظم قادة سوريا في الخمسينات و الاربعينات فإن الماسونية الاسلامية الجديدة التي اسسهى كفتارو لس فيها اي شيء جيد
لعمى هي دارسة الدين الإسلامي وهيك عميطلع معها كيف لو كانت من عامة المسلمين , بهذه المناسبة المباركة أود أن أقول لهذه العاهرة :الشباب السوري بأمس الحاجة لك وليس لخطاباتك فأنتي المخلّصة وكله سيكون شرعاً … بس أنا بدكون تعذروني ما بلوت غراضي بهيك أوساخ)))))))….
بارك الله بهيك اسلام
إذا لم تستحي إفعل ماشيت. إنها تجاهر وتتباهى بالغنى الفاحش دون حياء! وتتحدث بلسان داعية. تباً لمثل هذه الوجوه الوقحة، وتباً للمستشارين التافهين على هذه الشاكلة.