الرئيس المكسيكي : الحاجة إلى الكمامات لم تثبت علمياً

قال الرئيس المكسيكي مانويل لوبيز أوبرادور يوم الجمعة إن الحاجة إلى الارتداء الدائم للكمامات في الأماكن العامة لم تثبت علميا، بعد يوم من تسجيل بلاده رقما قياسيا من حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا.

وقال لوبيز أوبرادور إن الأطباء أخبروه “أنني لا أحتاج إلى كمامة إذا حافظت على مسافة صحية، وفي الأماكن التي تكون فيها (الكمامة) ضرورة أو قاعدة، ولا أقول إجبارية، أقوم بارتدائها”.

وقال في مؤتمر صحافي في ولاية أواكساكا، حيث لم يكن يرتدي كمامة “في الطائرة يطلبون ارتداءها وأقوم بارتدائها”.

وأكدت المكسيك، سادس دولة في العالم من حيث عدد الإصابات بفيروس كورونا، يوم الجمعة تسجيل 7573 إصابة جديدة ليرتفع إجمالي عدد الإصابات إلى 378285 إصابة، فضلا عن 42645 وفيات.

وقال لوبيز أوبرادور “في المكتب، أستقبل مواطنين بشكل مستمر وقادة كل المنظمات الاجتماعية والسياسية والدينية والاقتصادية، ونلتزم بمسافة صحية”.

وانتقد الرئيس اليساري “استبداد السياسيين” الذين فرضوا إغلاقا إجباريا وقال إن المكسيكيين “تصرفوا بشكل جيد للغاية” في ظل إغلاق طوعي.

وأضاف أن هناك علامات على أن الوباء “يفقد قوته تدريجيا” في المكسيك. (DPA)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. اثيوبيا و سوريا قصة بلدين متناقضين – واحد نجح بالتنمية و الانسجام و العلمانية و الاخر فشل -عندما يؤسس بلد غني مثل الامارات او قطر شركة طيران كبيرة و يشتري مئات الطائرات فهذا طبيعي و لكن عندما بلد بموارد محدودة جدا يؤسس و يبني شركة طيران و تتحول لاكبر شركة طيران في افريقيا و يتحول مطار اديس ابابا لاحد اكبر المطارات حركة و ينافس مطار دبي فهذا دليل على شعب منظم و ذكي و يدير اعماله و موارده بذكاء, عندما يتبرع كل موظف اثيوبي براتب شهر لاطلاق عمل سد النهضة الذي سيؤمن كهرباء في كل بيوت الاثيوبيين فهذا شعب منتج و وطني, في اثيوبيا يضعون الرجل المناسب في المكان المناسب فرئيس الحكومة السابق زيناوي كان العبقري الذي حرك قاطرة الاقتصاد خلال 15 عام و الى اليوم بعد موته ب 8 سنوات ما زال الاقتصاد ينمو بمعدل 10% – بلد يناضل من اجل استثمار موارده و بسوريا للاسف نضع اغبى الاغبياء و الفاشلين من اعلى المناصب فخميس الذي كان فاشلا في وزارة الكهرباء و فاسدا نضعه في مرتبة اعلى ليزيد مستوى الخراب و الدمار و الفساد الاقتصادي . مصر تدافع عن حقها بنسبة محددة في نهر النيل و اما تركيا فتقطع نهر الفرات كاملا و بشار لا ينبس باي كلمة و لا حكومته تعلق على الموضوع؟؟!!!!!!
    المشاريع لا تتوقف من مترو في العاصمة لضواح حديثة و شركات و مشاريع زراعية – اثوبيا زرعت مليار شجرة مثمرة قبل سنتين و زرعوا كل جبالهم بالبن و تجني الدولة 17 مليار دولار من زراعة البن فقط
    [https://www.youtube.com/watch?v=MCr7bA3cha8](https://www.youtube.com/watch?v=MCr7bA3cha8)اثيوبيا و سوريا قصة بلدين متناقضين – واحد نجح بالتنمية و الانسجام و العلمانية و الاخر فشل – عندما يؤسس بلد غني مثل الامارات او قطر شركة طيران كبيرة و يشتري مئات الطائرات فهذا طبيعي و لكن عندما بلد بموارد محدودة جدا يؤسس و يبني شركة طيران و تتحول لاكبر شركة طيران في افريقيا و يتحول مطار اديس ابابا لاحد اكبر المطارات حركة و ينافس مطار دبي فهذا دليل على شعب منظم و ذكي و يدير اعماله و موارده بذكاء, عندما يتبرع كل موظف اثيوبي براتب شهر لاطلاق عمل سد النهضة الذي سيؤمن كهرباء في كل بيوت الاثيوبيين فهذا شعب منتج و وطني, في اثيوبيا يضعون الرجل المناسب في المكان المناسب فرئيس الحكومة السابق زيناوي كان العبقري الذي حرك قاطرة الاقتصاد خلال 15 عام و الى اليوم بعد موته ب 8 سنوات ما زال الاقتصاد ينمو بمعدل 10% – بلد يناضل من اجل استثمار موارده و بسوريا للاسف نضع اغبى الاغبياء و الفاشلين من اعلى المناصب فخميس الذي كان فاشلا في وزارة الكهرباء و فاسدا نضعه في مرتبة اعلى ليزيد مستوى الخراب و الدمار و الفساد الاقتصادي . مصر تدافع عن حقها بنسبة محددة في نهر النيل و اما تركيا فتقطع نهر الفرات كاملا و بشار لا ينبس باي كلمة و لا حكومته تعلق على الموضوع؟؟!!!!!! المشاريع لا تتوقف من مترو في العاصمة لضواح حديثة و شركات و مشاريع زراعية – اثوبيا زرعت مليار شجرة مثمرة قبل سنتين و زرعوا كل جبالهم بالبن و تجني الدولة 17 مليار دولار من زراعة البن فقط

    https://www.youtube.com/watch?v=MCr7bA3cha8&t=8s