فرنسا ترد على تشكيك أردوغان بالصحة العقلية لماكرون

استنكرت الرئاسة الفرنسية تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التي شكك من خلالها بالصحة العقلية لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وقالت الرئاسة الفرنسية إن “تصريحات الرئيس إردوغان غير مقبولة، تصعيد اللهجة والبذاءة لا يمثلان نهجاً للتعامل، نطلب من إردوغان أي يغيّر مسار سياسته لأنّها خطيرة من الزوايا كافة، لن ندخل في جدالات عقيمة ولا نقبل الشتائم” وأعلنت استدعاء سفير فرنسا لدى أنقرة للتشاور.

وأشارت الرئاسة الفرنسية إلى “غياب رسائل التعزية والمساندة من الرئيس التركي عقب اغتيال صامويل باتي”.

مواضيع متعلقة

أردوغان : ماكرون بحاجة لاختبار عقلي

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. أردوغان» نجم «صناديق القمامة» في اليونان.. ولوحات «السلطان المعتوه» في ليبيا. مواقع التواصل الاجتماعي في العديد من دول العالم، صورًا لوجه الرئيس التركي على اللوحات الإعلانية الكبيرة في شوارع ليبيا، مقرونة بعبارات يسقط السلطان المعتوه.

  2. سلطان ياطيب..اجلدهم محسبينك رئيس عربي يركبوك ويخلصوك الفلوس ويشغلوك جاسوس ويرمونك في سلة المهملات اذا ماعجبتهم

  3. رئيس احمق هدفه واضح مهاجمة الاسلام والمسلمين عامة، مخه مغلق بقفل عتيق يعلم عن الاسلام من خلال ما ينشره غير المسلمين عنهم.

    1. و لكن للاسف الكثير من السوريين و المسلمين يقتنعون بأكاذيبه و يظننون بانه مخلص البشريه و هو عميل للماسونيه العالميه و هو بحجم الجربوع امام الدول العظمى و اسرائيل

  4. نسي العرب والمسلمين ما فعلت فرنسا بهم من مجازر كانت المحرقة اليهودية أمامها مهزلة!!!!!! والآن يتطاول الكلب ماكرون على المصطفى صلوات الله وسلامه عليه بعد أن رأى تكالب المطبلين المطبعين مع اسرائيل وخاصة آل سعود اللاعبون في الخفاء وكيف أصبحت بلاد الحرمين الشريفين “”” ماخورا “”” عاما بسيطرة “”أبو منشار “” عليها وركضه للجلوس على العرش الذي أوجده الصليبيون لجده والتاريخ ينسى لفترة معينة ولكن لا يمحى. أصلا ما يجري من ذل للمسلمين هو بأمر رباني وما نراه هو العلو الثاني والأخير لليهود في فلسطين قبل فنائهم على يد المسلمين فقد جاء بهم رب العالمين “””” لفيفا “””” ولكن كعادتهم يعتقدون أن بامكانهم تغيير القدر ولكن لا يزال هناك من يقوم على الدين ولو كره الكافرون.