بين أسماء الأسد و صدام حسين !
قال رجل الأعمال السوري فراس طلاس، ابن وزير الدفاع الأسبق لدى نظام الأسد الأب والابن، مصطفى طلاس، إن اتفاقاً حصل في المنزل الرئاسي بين بشار الأسد وأسماء.
وأضاف طلاس في منشور عبر حسابه في فيسبوك، الأحد، أن الاتفاق يقضي بأن “الكلمة الأولى هي لأسماء الأخرس الأسد، ولكن حفاظاً على رأي الطائفة الاسدية يبقى بشار الاسد رئيساً في الانتخابات القادمة”.
وأضاف: “ولكن يبقى القرار لأسماء الاخرس في كل المفاصل وبمعرفة الجميع”.
وختم: “تماماً مثل حالة الرئيس أحمد حسن البكر مع صدام حسين، وطبعاً أسماء هي صدام”.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
يبدو ان هذا( الطلاس)مصاب بالخرف واصبح بحاجه لعلاج نفسي
لازال فراس طلاس في طور التعليك واللعي الفاضي. بكل الأحوال أن كانت أسماء أو بشار أو أحد من هؤلاء الذين ينتمون لهذه العصابة الأسدية الإرهابية المارقة. فذلك لن يغيير من كونهم مجرمون قتلة لصوص يستحقون المحاكمات العادلة وقصاص محكمة الشعب.
كتير تافه هاد فراس طلاس
يعني ما بفرق شي عن جماعة علق بنقطة لتصلك التفاصيل عل الفيس
ما اسخف منك غير تحليلاتك
و مصطفى طلاس كان الراقصة عند حافظ و أولاده ؟
يعني اذا كان اتفاق منزلي وبين زوجين كيف وصل للسيد فراس ….يارجل احترم عقول الاخرين
إيش جاب “”الطز”” لـــ “”مرحبا””
عم بتشبه وحدة ع.ا.هـ.ر.ة لواحد متل صدام حسين بشجاعته وقوته (ولو أنه لغوص وخبص كتير لما حكم العراق)
حتى أعدى أعداء صدام حسين شهدوا له بشجاعته
بينما أصدقاء إيما شهدوا لها بشجاعتها وجرأتها في الملاهي الليلية ووراء الأبواب المقفلة (الغرف أم نواصة حمرا)
فعلاً الميث أمفيتامين يلي عم بيتعاطاه فراس ضرّاط مضروب وخالصة مدته!!!!
يحاول هذا النكرة فراس ان يقارن بين الجردون والأسد .. وكان صدام يحترم البكر ويطلق عليه الأب القائد.. والبكر لم يك ذو سيف قصير ،بل كانت كلمته مسموعة من الجميع.. البكر اعدل رئيس مر على العراق بشهادة كل اطياف المجتمع العراقي المب والكاره..