الرئاسة الروسية تعلق على أنباء استقالة بوتين و مرضه

أنا عشت في موسكو من عام 1982 حتى عام 1994, حيث درست الهندسة والدكتوراة وعاصرت جميع التغيرات التي طرأت على المجتمع من بريجنيف وحتى قدوم الرئيس بوتن ، ثم تابعت الأوضاع عن بعد ، وبالتواصل مع بعض الأصدقاء الذين بقوا هناك ، وسوف أقول رأي بكل صراحة وبدون أي كذب ولا مجاملة ولا مصلحة لي بذلك
الجميع يعرف مدى الحقد والكراهية التي يكنها المجتمع الغربي وعلى رأسه أمريكا لروسيا والشعب الروسي والذي نجح نجاحا كبيرا بإيصال روسيا إلى الحضيض بعهد رئيسها التافه مدمن الكحول يلتسن الذي ساهم في إضعاف روسيا عسكريا وسياسيا وإقتصاديا ،،حتى أصبحت جميع خيرات روسيا مرهونه بأيدي سبع مواطنين روس يحملون الجنسية الإسرائيلية ، كونهم أقرباء زوجة يلتسن اليهودية ، والشرح يطول،
ولأن الشعب الروسي بمعظمه طيب ليس فيه عنصرية وطائفية وهو مؤمن على الشباب هنا في الغرب الذين يفاخرون بأنهم لايؤمنون بوجود الله ، أنقذهم رب العباد بأن أرسل لهم الرئيس بوتن
بوتن هو المسؤول بمعونة الله على جعل روسيا عظيمة وقوية وغنية ومنظمة رغم الحصار والمؤامرات،
لذلك فروسيا بحاجة إلى بوتن من أجل الإستقرار والتقدم
لو كنت روسيا لانتخبت بوتن رئيسا مدى الحياة ولدعوت الله أن يطيل عمره.