بيان من قيادة جيش بشار الأسد حول ” إنهاء الاحتفاظ و الاستدعاء ” لهذه الفئات من الضباط و الأفراد الاحتياطيين
أصدرت قيادة جيش بشار الأسد أمرين إداريين يقضيان بإنهاء الاحتفاظ والاستدعاء للضباط الاحتياطيين وصف الضباط والأفراد الاحتياطيين اعتباراً من 1-2-2021 وفقاً لما يلي:
– الضباط المحتفظ بهم والملتحقون بالخدمة الاحتياطية ممن بلغت خدمتهم الاحتياطية سنتين فأكثر حتى تاريخ 1-1-2021.
– الأطباء البشريون الاختصاصيون في إدارة الخدمات الطبية ممن بلغت خدمتهم الاحتياطية الفعلية سنتين فأكثر… يتم تسريحهم وفقاً لإمكانية الاستغناء عن خدماتهم.
– صف الضباط والأفراد المحتفظ بهم والملتحقون بالخدمة الاحتياطية ممن بلغت خدمتهم الاحتياطية الفعلية لا أقل من سبع سنوات ونصف السنة حتى تاريخ 1-1- 2021.
– صف الضباط والأفراد الملتحقون بالخدمة الاحتياطية من مواليد 1982 ممن بلغت خدمتهم الاحتياطية الفعلية سنتين فأكثر… والتسريح لاحقا لمن يتم السنتين خدمة احتياطية فعلية لهذه المواليد.[ads3]
الخدمة في جيش ابو شحاطة هي عملية استعباد وتدمير لمستقبل الأجيال وكسر لروح الأمل في نفوس الشباب وتسخير لطاقاتهم لخدمة نظام الأسد الإرهابي الفاسد مجانا.
ماذا قدم جيش ابو شحاطة لسوريا وشعبها بعد أن استهلك ثمانين بالمائة من ميزانية البلد وثرواتها في التسليح والنهب والفساد على مدى خمسون عاما؟ لا حرروا شيئا من الأراضي السورية المحتلة ولا ردوا على أي إعتداء على سوريا. هذا النظام الحثالة لايحق له تجنيد ابناء الشعب السوري لخدمة أجندة سلطته وفساده.
وهذا الجيش هو بحقيقته مؤسسة استعمارية يتسلط من خلالها الأسد على مقدرات السوريين ويجعلها شركة مسلحة خاصة لحماية نظامه وعائلته.
الخدمة في جيش ابو شحاطة هي عملية استعباد وتدمير لمستقبل الأجيال وكسر لروح الأمل في نفوس الشباب وتسخير لطاقاتهم في خدمة نظام الأسد الإرهابي الفاسد مجانا.
ماذا قدم جيش ابو شحاطة لسوريا وشعبها بعد أن استهلك ثمانين بالمائة من ميزانية البلد وثرواتها في التسليح والنهب والفساد على مدى خمسون عاما؟ لا حرروا شيئا من الأراضي السورية المحتلة ولا ردوا على أي إعتداء على سوريا. هذا النظام الحثالة لايحق له تجنيد ابناء الشعب السوري لخدمة أجندة سلطته وفساده.
وهذا الجيش هو بحقيقته مؤسسة استعمارية يتسلط من خلالها الأسد على مقدرات السوريين ويجعلها شركة مسلحة خاصة لحماية نظامه وعائلته.
التجنيد الإجباري استعباد لأبناء السوريين في خدمة نظام الأسد الإرهابي الفاسد. يسقط جيش ابو شحاطة.