وزير أوقاف بشار الأسد : المؤسسة الدينية في سوريا تكرس الدولة العلمانية
قال وزير أوقاف بشار الأسد، عبد الستار السيد، إنه لولا المؤسسة الدينية لكان التطرف والفكر التكفيري قد انتشر في مناطق كثيرة من الجغرافيا السورية..
وذكر الإعلام الموالي أنه “خلال جلسة حوارية مع مجموعة من المحللين والأكاديميين بمقر دار البعث بدمشق، أكد السيد أن فصل الدين عن الدولة يؤدي حُكماً لفصل المجتمع عن الدولة وهذا لا يحصّن المجتمع ولا يخدم مصلحة لمجتمع”.
واعتبر وزير الأوقاف أن “المؤسسة الدينية في سورية تساهم في حماية البلاد من فكر الإخـ.وان المسلـمين الذين يريدون ديناً بلا مؤسسة، حتى يكونوا هم المسيطرون على الفكر الديني في المجتمع، وبذلك ينقضّون على الدولة الوطنية العلمانية لإقامة حلمهم بإقامة دولة دينية إخوانية”.
وتابع الوزير، أن أحد مقتضيات فصل الدين عن الدولة هو إبعاد الدولة عن إدارة وتنظيم العمل الديني، وبالتالي تعم الفوضى في العمل الديني وهذا مايريده الإخوان والجماعات المتطرفة ليسيطروا على العمل الديني وبعد ذلك يسيطرون على المجتمع، وهذا مافعلوه تماماً في تركيا فاستطاعوا من خلال ذلك ضرب العلمانية والسيطرة على الدولة”.[ads3]
حيرتنا انت و معلمك – تصرفاتكم تقول انكم تريدون ان تعلموها دولة طالبانية سنية
بشار القرد يريد دولة “سنية طالبانية”؟؟ هههه أنت وين عايش؟
الوضع كما قال الوزير أن النظام السوري مضطر ومجبر لأنه يعرف أن الدعوة لن تتوقف و هذا الدين ثابت في قلوبنا بإذن الله فلو لم يتبنى بالمشهد الديني فلن يتمكن من السيطرة عليه وسيخسر…
فصل الدين عن الدولة يعني منع تدخل المؤسسات الدينية و “رجال الدين” و الغيبيات في ادارة شؤون الدولة و قراراتها و ليس كما تفهمه انت. رجل الدين تماما كالعسكري يجب ان يبقى بعيدا عن السياسة و ان يبقى في دار عبادته و ثكنته
هههههههههههههههه
هاها وشي عم بيعمل لواء الفاطميين ولواء وزينبيون وجماعة حزب الله وغيرهم من مخلفات خامنئي في سوريا.
ديربالك لاتزعل منك إيران فأنت تناقض فكر أل البيت وفكر الخميني.
يتحالف مع حزب الله الذي هوجزء من الثورة الإيرانية التي تحكم بنظام ديني شمولي وجاي يتذاكى ويبعت رسائل لماكرون وغيرهم.
يلمح ضد تركيا وينسى نظام إيران والعراق وحزب الله حلفائه.