في سوريا الأزمات و الفقر و الطوابير .. بيع سيارة في مزاد بـ 765 مليون ليرة ( فيديو )
قالت وسائل إعلام موالية، السبت، إن سيارة “رانج روفر” بيعت في أحد مزادات بيع السيارات في سوريا، بمبلغ 765 مليون ليرة.
وأشارت إلى أن هذا المبلغ أثار ردود فعل جدلية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتساؤلات عن هوية الشخص الذي اشتراها، و “ماذا يعمل حتى يتمكن من دفع مثل هذا المبلغ”.
وأضافت أن ناشطين تداولوا قائمة قالوا إنها لأسعار السيارات التي بيعت في المزاد، وهي سيارات فارهة من شركات تويوتا وبي إم دبليو وبورشه وأودي وفولكس فاغن، وتراوحت الأسعار بين 150 و423 مليون ليرة.
وذكر أحد المواقع الإخبارية الموالية أن “القوائم التي جرى تداولها على أنها أسعار السيارات التي بيعت في المزاد، توضح سنة صنع السيارات وغالبيتها بعد عام 2011 بينما من المفترض أن استيراد السيارات متوقف بقرار حكومي منذ بداية الحرب
تقريبا، ما يطرح العديد من التساؤلات حول طريقة وصول تلك السيارات إلى البلاد، في وقت أوقفت الحكومة استيرادها توفيرة للقطع الأجنبي وعدم هدره”.
وأضاف: “تذمر مواطنون بسبب عدم معرفتهم بتاريخ المزاد وموعد عقده سابقا، ليتمكنوا من قبض رواتبهم والتوجه إلى المزاد وشراء سيارة، بينما أسف مواطنون آخرون على حظ المعترين الذين اشتروا تلك السيارات الفارهة وكيف سيستطيعون الحصول على البنزين اللازم لتعبئتها في وقت يبدو الحصول فيه على ليترات البنزين أمر فائق الصعوبة ويتم بضوابط كثيرة ومخصصات محددة قد لا تناسب احتياجات تلك السيارات الحديثة”.
*الصورة تعبيرية[ads3]
بلد تحكمها عصابة نهب إجرامية. كارثة الشعب الحقيقية هي أن هناك جزء كبير من هذا الشعب يؤيد ويتشارك مع مجرمي النظام لتستمر المأساة.
بالمناسبة لااعني هنا الطرف الطائفي ( العلويين ) لأنه يوجد داخل العصابة وحولها بدرجات متعددة من السنة الأوغاد مايفوق العلويين بالتأييد والمشاركة بالجرائم بحق سوريا وشعبها إجمالا.
مع عدم إغفال الجهل والتخلف السلطوي والعقلية العشائرية المصابة به جموع السوريين كلهم ومنهم العلويين بشكل خاص.
سوريا بحاجة لفورمتة كاملة بداية باحتضان الطفولة وتأسيسها وتأمين حقوقها الى حماية المرأة وتمكينها من حقوقها وصولا لحماية حقوق الإنسان والضعفاء من المواطنين السوريين.
وإلا إستمرار المأساة والتفتت.
هي زوجة احد الشبيحة وهو مسؤول عن امن الفرقة الرابعة في مدينة حمص هو شخصية كبيرة ومعروفة