دعم أميركي لـ ” حكم ذاتي و جيش مستقل ” لأكراد سوريا
أكد المبعوث الأميركي السابق إلى سوريا جيمس جيفري، دعم قيام «قوات سوريا الديمقراطية» المدعومة من واشنطن بالتفاوض مع دمشق لإقامة «حكم ذاتي سياسي» واحتفاظها بـ«قوة مسلحة مستقلة عن الجيش السوري».
وقال مسؤول آخر لصحيفة «الشرق الأوسط»، إن واشنطن تتابع التصعيد التركي في شرق الفرات، وتصريحات قادمة من أنقرة، لكنها «ترى أن التوترات الحاصلة في شرق الفرات هي محلية وليست استراتيجية، ولن تغيّر كثيراً من خطوط التماس».
وكان جيفري الذي استقال من منصبه وأصبح مديراً لقسم الشرق الأوسط في مركز «ويلسون»، قد نصح حلفاء أميركا في الشرق الأوسط بـ«عدم قطع شحنات النفط إلى دمشق، أو إعلان الحكم الذاتي أو الاستقلال عن سوريا، على غرار الاستفتاء الكارثي في إقليم كردستان العراق في 2017، أو تعزيز العلاقات مع حزب العمال الكردستاني الذي تعده أنقرة منظمة إرهابية، أو الهجوم على تركيا».
كما نصح المسؤول الأميركي بـ«التفاوض مع دمشق لإقامة الحكم الذاتي السياسي للمنطقة الشمالية الشرقية، مع احتفاظ قوات سوريا الديمقراطية بقوة مسلحة مستقلة عن الجيش السوري»، وهما أمران لم توافق دمشق عليهما، وهي تقترب من أنقرة إزاء رفض «أي كيان كردي»، فيما تحاول موسكو لعب دور الوسيط بين الأطراف الثلاثة.[ads3]
تفتيت سوريا مستمر تحت راية نظام الأسد وعمالته واجرامه وفساده وغباءه .
على أكراد ان يفهمون جيدا ان امريكا ليست من صلاحياتها إقامة دول لهم على حساب الاخرين وان سوريا لن ولن تتقسم لا من امريكا واي دولة اخرى
الإخوة الأكراد موجودون في هذه المنطقة قبل الفتوح العربية وقبل قيام الدولة الإسلامية، ولهم الحق اليوم في إقامة دولة على أرض أسلافهم يعيشون فيها بكرامتهم. لا يمكن أن نؤيد حق الفلسطينيين في الاستقلال بدولة وأن نعارض حق الأكراد في ذلك. لا يجوز الكيل بمكيالين.
وهل ينتظر المرء من الشيطان الأعظم إلا بث التفرقة والفتنة والنعرات الطائفية والعرقية بين أفراد الشعب الواحد
الظالم يذهب والمجرم نهايته فظيعة وسورية ستعود كبرى ، وبلاد الشام ستتوحد من جديد .
فالله عز وجل يمهل ولا يهمل .
شيئ مؤسف حقاً أصبح اللاجئون الأكراد يملكون الأرض العرب التي تسمى من آلاف السنين ديار ربيعة و ديار بكر و يريدون تأسيس كيان سرطاني حاقد مشابه للكيان الصهيوني ينشرون فيه حقدهم و كفرهم المقيت يا للأسف يكفينا فخراً نحن العرب أن كرمنا الله بالرسالة و بنبينا محمد
رد على جميع المعلقين، هل تريدون العثمان!
أنا سوري ولا أريد الأتراك عندنا خسرنا الكفاية. الأكراد والسريان، سوريين عرب، علويين وأرمن لهم الحق في كامل جنوب تركيا من شرقه لغربه ولهم الحق بدولة ممكن أو فيدرالية هذا شيئ جيد ويعيد التوازن للمنطقة.
تركيا دولة قائمة على الغزو والاحتلال حتى شعبها لا أصل واضح له فهو مزيج ليس سيئ بالضرورة.
أوروبا ليست نائمة وهي من دارت تركيا على العرب وبحجة الاسلام تركيا تقوم بواجبها ككل تلميذ نجيب.
شكرا لإدارة عكس السير، موقعكم منوع وناجح مع انني لا أتفق تماما معه.