فراس طلاس عن بشار الأسد : ” لن أغادر البلد حتى لو استشهدت في القصر الجمهوري “
قال رجل الأعمال السوري فراس طلاس، ابن وزير الدفاع الأسبق لدى نظام الأسد، مصطفى طلاس، إن بشار الأسد اجتمع مؤخراً مع ضباطه، ووجه رسالة واضحة.
وقال طلاس في منشور عبر حسابه في فيسبوك، الاثنين، إن “لقاء خاص بين بشار الاسد وبعض ضباطه من فترة قريبة، كان حاداً في هذا اللقاء ورسالته واضحة؛ لا تستمعوا للشائعات حول مغادرتي السلطة أنا لن أتنازل عن السلطة الا عندما أقرر أنا لمن سأسلمها”.
وأضاف على لسان الأسد: “لن أغادر البلد حتى لو استشهدت في القصر الجمهوري، انتصرنا عسكرياً وسياسياً وبقي أن ننتصر اقتصادياً”.
[ads3]
هلمخلوق بشار الأسد متمسح تماما…رغم كل الذي اقترفه من جرائم وفشل يريد ان يبقى في السلطة.
هذا التصريح لايدل على عدم الإحساس والضمير فقط بل استهتاره بمشاعر وكرامة الشعب السوري
وغد يابشار المجرم موتك سيكون عبرة لمن لايرتدع ولايعتبر ياابن الصرماية .
بشار البهرزي الأسد سابقا.
أستشهاد قال هههههه سوف تفطس باذن الله أنت وكل أفراد أسرتك و قبر والدك سيكون مبولة عامه
Be careful what you wish for
ما بروح الا فطيس
أحسن من جماعة تكبيررر يلي أطلقوا رصاصتين وهربوا على أوربا، الله يرحم الشهداء لو بيعرفوا الخونة يلي كانت معهم وعم تدعي الثورة، مبروك عليكم أوربا وبشار ظل بدمشق .
هي أول واحد بيحكي شي مفيد عن مايسمى ثورة…. حبيبي كل الفلم كان كرمال شوالات الدولارات والخلع لأوروبا والمركوب عليهن هنن المظلومين والمضطدين عبارة عن وقود لهالشي .. الثوار إن صح تسميتهم ب ثوار صارو تحت الأرض والباقي أخدو إقامات ويصلّون الليل والنهار لبقاء بشار حتى ما تنسحب الحجة من ايديهن أمام الحكومات ويترحلوا على بلدهن
بشار رح يزول حكمه عاجل أو آجل مافي شجرة وصلت لربها لكن بتحداك إذا في حدا رح يرجع منهم رح يخترعو مليون حجة ومليون ذريعة حتى ما يرجعو
لاترحل… جايينك… ههههههههههههههه
بالأخير هم رحلوا بعد ما رحلوا الوطن وشردوا العباد وزادو قهرها وظلمها وتعتيرها …..وهو بقي !!.
الأسد حاول منع المشاكل . و الإعلام الخليجي كان يمارس ضغطا اعلاميا .لاضعاف الأمة السورية .
فراس طلاس أنت أبن كلب تشبه بشار أبن كلب عوا لتشبعوا يا كلاب
لا مصداقية لعائلة طلاس. نهبوا البلد عايشين في فرنسا
تضرب انت وهو
الاستشهاد بأقوال الخائن فراس الحرامي، ابن الحرامي مصطفى السلال الحرامي، يلي كانوا شركاء بالسرقة و مص دم الشعب السوري، والآن يعيشون بأموالنا برخاء في أوروبا، يسرحون ويمرحون، يشترون العقارات ويستثمرون الأموال المنهوبة، بانتظار سقوط الأسد ليصلوا الى هدفهم في السلطة والسيطرة!