كشف عن القيمة التي ستصل إليها الليرة في موعد الانتخابات .. لؤي حسين لبشار الأسد : ” تنحى جانباً يا رجل و دعنا نفكر بأحد سواك “

طالب المعارض السوري لؤي حسين، رأس النظام بشار الأسد بالتنحي، ليس بسبب ما فعله في الماضي، بل لأنه غير قادر على إيقاف انهيار الليرة أو تقديم أي شيء في المستقبل.

وقال حسين، في منشور عبر حسابه في فيسبوك، الأربعاء: “الدولار الآن ٤٧٣٠ ليرة وفق المؤشر الذي أعتمده، بناء على هذه الخطوات لتهالك ليرتنا فستصل قيمة الدولار أكثر من عشرة آلاف إلى حين موعد الانتخابات الرئاسية”.

وأضاف: “أعتقد من اللائق، كما قلت سابقاً، أن يعلن الرئيس الأسد عن عدم ترشحه لانتخابات الرئاسة القادمة، ليس بسبب أي فعل قام به سابقاً، ولا بسبب سياساته التي أوصلتنا إلى ما نحن عليه الآن، بل من أجل إيقاف انهيار الليرة”.

وتابع: “الشيء الوحيد الذي يمكنه أن يوقف هذا الانهيار هو إعلان الرئيس الأسد عدم ترشحه لأنه غير قادر على أن يعدنا بأي شيء للمستقبل سوى “صموده” و”ممانعته” فهو يجهل تماماً كيف يمكنه تأمين معيشتنا ودوائنا ووقودنا وكهربائنا، وكيف يمكنه إيقاف انهيار الليرة”.

وأكمل: “إنني أطالبه بالإعلان الآن عن عدم الترشح ليس لأي سبب عن ماضي حكمه بل لأنه فاقد للمستقبل، ليس لديه مستقبل لنا، أنا لا أحتكم هنا لمقتضيات الماضي بل لاستحقاقات المستقبل”.

وختم: “تنحى جانباً يا رجل ودعنا نفكر بأحد سواك”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. هي القرد يلي دللتوه ودافعتوا عنه يا علويين ؛ الاسد او نحرق البلد ، حرق البلد وحرقكم وحرق الاخضر واليابس، هلق عم تطالبوه بالتنحي ياقرد الجبل..وصل البل لرقبتكم وبلشتوا تجوعوا ، طبعا” هجرتوا السنه يلي كنتم عايشين على حسابهم وحساب اولادهم المغتربين بالخارج، بح بح لا عاد في دولار يدخل البلد الاى ماندر ،ولا دول الخليج حتساعد طالما الفرس بسوريا، خلي شيعه ايران وافغنستان وباكستان يلي جنسهم بسوريا يطعموكم ويشربوكم يا أولاد العهر.. روسيا وبالصرمايه العتيقه وشوارب بوتين على طي#@$ز قحب$ه حيدعسوا على راسه للقرد ، بدهم مصاري والديانه واقفين بالدور واصلين لساحه الامويين… سفينه القرد بثار غرقت وبلشتوا تنطوا من عليها وتصيروا وطنين ياخونه ، اهل سوريا لا ولن تنسى ما فعله العلويين فيها وكيف دمروها .. انت وجمال سليمان وكل ” مثقف” علوي اذا كان موجود وما حصل على شهادته بالتزوير الى مزززززززززززززززززززابل التاريخ يا زباله

  2. ان كان حسين يقرأ التعليق لايوجد اي اي خطة لتحسين الاقتصاد لانه لايوجد اي ازمة اقتصادية في سورية يوجد فيها سرقة من قبل اللص بشار بطريقتين الاول انه يبيع الليرة بمبلغ 4650 ليرة للمواطن بحجة سعر الصرف والعقوبات والسبب الثاني انه عطل عجلة الانتاج الزراعي والصناعي والتجاري عن طريق زيادة اسعار الوقود والطاقة والمواد الاساسية اللازمة لاي انتاج زراعي او صناعي او تجاري عن طريق فرض الضريبة اضعافا مضاعفة وللمعلومات العامة للكل ان كل دول العالم تبيع عملتها المحلية لمواطنيها بججة سعر صرف الدولار ولكنها تبيعه بحيث يبقى الفرد يتمتع بنوع من الكرامة وليس مثل سورية واللبنان والعراق وايران واليمن حيث لايوجد كرامة للفرد بل يوجد البوط العسكري على رأس الفرد والعلويين كلهم يعلمون تلك المعلومات ولكن لايوجد عندهم كرامة او جرأة لمحاسبة لصهم المفدى المسخ بشار

  3. كيف سيقبل هذا ” الولد ” بالتنحي يا أستاذ لؤي حسين وهو الذي ما فعل الذي فعله بسورية الا لاعتقاده الراسخ ان البلد وما فيه ” له ولأخيه ” ملك موروث عن ابيهما المناضل “حافظ الأسد “..
    وما قتل وشرد ” الشعب السوري الإرهابي ” ودمر البيوت السكنية على رؤوسهم، واستقدم أسفل أنظمة الحكم بالعالم لحمايته وابقاءه على مُلكه الا بناء على قناعته بملكيته الكاملة لهذا البلد، وعليه فهذا حق حصري له ان يفعل به ما يشاء ..
    فكيف سيتنحى ..!؟
    أما ان يصل الدولار الى عشرة آلاف كما ترى، وحتى مئة الف، امر لا يعيه ولا يعنيه، فأمواله واستثماراته الأساسية هو واخوه كما تعلم خارج البلد، وهي بالدولار وتنتج له المليارات وليست بالعملة السورية، ولذلك من السهل عليه الاستمرار بالقتل والتدمير لحماية ” الميراث ” لكن من الصعب عليه تقبل فكرة التنحي..
    يا أستاذ لؤي حسين اللعنة التي اصابتنا تكمن في حقيقة أن ” ولد وحكم البلد ” …!!

  4. أضحكتني يا سيد لؤي بطلبك من بشار التنحي , هذا السفاح لا يفهم اللغه التي تتحدث بها كما أنه ليس مهتما بليرتك و لا بشعبك و لا ببلدك هو مهتم فقط أن يبقى على الكرسي متربعا بفضل دماء السوريون , لقد باع البلد يا رجل ليبقى و تطالبه بالتنحي .

  5. لقد أهنت الرجال يا لؤي حين قلت له تنحى يا رجل , كان الأولى بك أن تقول تنحي أيتها الخرقة أجل أنه خرقة داس عليها الروسي و الايراني و الامريكي و الاسرائيلي و التركي و العراقي و اللبناني , لن يتنحى يا لؤي فهو رضي بأحذية هؤلاء فوق رأسه كي يبقى .