روسيا اليوم : ” إعلان عاجل من أردوغان بخصوص سوريا “

قالت قناة روسيا اليوم الروسية، في خبر بعنوان “إعلان عاجل من أردوغان بخصوص سوريا” إن الرئيس التركي قال الأربعاء إن “تركيا ستواصل جهودها حتى تصبح سوريا بلدا يديره أبناؤها بمعنى الكلمة، ونقف إلى جانب شعبها”.

من جهة أخرى قال الرئيس التركي إنه “بفضل الدعم الذي قدمته بلادنا لليبيا أصبح هذا البلد اليوم قادرا من جديد على التطلع للمستقبل بأمل”.

وأكد الرئيس التركي، في كلمة ألقاها خلال مشاركته في المؤتمر العام السابع لحزب “العدالة والتنمية” في صالة أنقرة الرياضية بالعاصمة، أن “حكومات حزب العدالة والتنمية ماضية في بناء تركيا القوية، عبر تحويل الأهداف المنشودة لعام 2023 إلى انطلاقة جديدة”.

وقال أردوغان في هذا السياق: “نبني تركيا القوية من خلال تحويل أهدافنا المنشودة لعام 2023 إلى بداية جديدة على أرض الواقع”.

وأضاف أن “تركيا ألحقت هزائم كبيرة بالتنظيمات الإرهابية وفي مقدمتها بي كا كا، بحيث لم تعد قادرة على القيام بعمليات داخل حدود بلادنا”.

وأردف: “الذين شغلوا تركيا بمشاكلها الداخلية على مدى القرنين الماضيين وأبعدوها عن التغيرات الجذرية لن ينجحوا في محاولاتهم المتجددة”.

واستطرد قائلا: “سنضمن تحقيق أهداف تركيا المنشودة لعام 2023 ومن ثم 2053 عبر تحالف الشعب”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. ياريتك تعض على فردة شفناك وشفنا عنترياتك الدليل الكيمليك وتقييد حرية السوريين في العمل والحركة وسحب الجنسيات وأعطاءها على المزاج السياسي شفناك لما كنت ترغي وتزبد بالأخير بوتين طعماك أبّوع بوظة ومن يومها كنت بدك تصلي في المسجد الأموي وبعدين بطل يطلع صوتك !

    لسنا راضين عن النظام السوري لكن الأعمى هو من لا يرى إجرامك في سوريا وتحريضك على أن يقتل السوري أخوه السوري لفئة على فئة وأطماعك وبازاراتك في البيع والشراء والدليل ماحدث مؤخراً مع مصر يا خليفة المطوبزجية السياسية سعرك موجود وجاهز لكنه مرتفع وتاركينك عم يبازروك شوية لحتى ترخص شوي ومايخسروا فيك لكن كل زعماء العالم بيعرفوك ( بيّاع وتاجر مواقف ) وقت الجد بتقبض الثمن وبتبيع أبو أم الشعب السوري بليرة وربع

  2. عميشوف باكاكا بمنامه.. تنظيم صغير متل باكاكا عميقض مضاجع حكام ما تسمى تركيا على مدى أربعة عقود.. لو كنتم على حق أو لكم حق في هذا البلد المسمى تركيا لما تجرأت عليكم باكاكا ولا غيرها.. و لكنكم لصوص و ستبقون كما اسلافكم.. لصوص أحفاد لصوص..