شادي جميل يروج لانتخابات بشار الأسد الرئاسية ( فيديو )
دعا المطرب الحلبي المعروف شادي جميل للمشاركة في “انتخابات” بشار الأسد الرئاسية التي سيفوز بها بعد أيام.
ونشرت وكالة أنباء النظام سانا فيديو لجميل بعنوان “ماذا قال المطرب السوري الكبير عن المشاركة بالتصويت في الانتخابات الرئاسية؟”.
وقال جميل: “كلمتين مفيدات.. صوتك من حقك، لا تتخلى عن صوتك، هادا الوطن عزيز وغالي، وقت بكون الوطن معافى وبخير، بكون الشعب كلو معافى وبخير”.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
أفاق و منافق كبير و مكروه في مدينته حلب , انا أعرفه شخصيا و يا ريتني ما تعرفت عليه
صوته جميل الا أنه مريض نفسيا و معقد و يكذب كثيرا ,
و يروج، شو خربت الدنيا؟ الأستاذ شادي جميل فنان و مطرب فخم….
علينا التخلص من الاستعمار الهمجي البدوي الاسلامي و معاملة المسلمين كما تعاملهم الصين حتى يصطلحوا و الا الخراب من بلد لبلد لن يتوقف لا مع بشار ولا مع الجولاني و البغدادي
الله لايمسيك بالخير .. يعني كاتب إسم وكأنك عبتنتقم من الإسلام بخروجك منه ياطبل ماأغباك .. ريتها روحة بلا رجعة وعقبال مانشوفك مع ابو لهب وابو جهل ومعهم فرعون بقعر جهنم بالجواني بالساونا الله لايردك ماأتيسك .. مبروك عليك الدين الجديد ياابو جهل.
ياريت حط بالخلفية صور مدينته حلب الشهباء وكيف اصبحت على عهد أل القرد كان حكيه مقنع أكتر .. ومبروك نجاح بثار بالانتخابات قبل حصولها هاهاهاهاهاها كتبوا عليها انتخابات .. ألعلويين مفكرين حالهم عباقره عم يسلبوها على البشر
فعلا أنك كلب أبن كلب مثل الحيوان الذي يمثلك
جميل ياشادي نشكر ثقافتك العاليه بالحمرنه
هالبغل وكل مين شابهه أثبتوا مستوى دناءة وقذارة وحقارة تفكيرهم وعقولهم وخلوو أجسامهم من اي ذرة من الكرامة ياحيف .. حلب كان بزمانه مضرب مثل للأصالة والعراقة والدين والاخلاق والآن إنظروا إليها كيف إغتالوها وإغتصبوها وهتكوا عرضها إبتداء من الثمانينات حتى الآن حتى تحولت إلى مرتع للمجرمين والشبيحة والمخدرات والفسوق والفجور والغلاء والدمار والأمية والجهل .. والمبكي جدا جدا جدا أنه الذين يسمون أنفسهم ابنائها مثل هذا الحمار الغبي .. لن أنسى تلك الأيام الخوالي عندما كنا نذهب لحلب وكل شيء جميل من حولك .. الياسمين ونظافة الشوارع والمعاملة الاصيلة والاحساس بأنك في عالم آخر .. ياحيف ياحيف
ما يحصل في سورية اليوم يذكرني بأيام المجرم الاب و كيف قام بالغاء كل من عارضه او يلتزم الصمت و استقدم و قام بتنصيب اعوانه و مؤيديه و الفرق اليوم بين المجرمين الاب و الابن ان الاب اكثر وقاحة و دناءة من ابيه و اللعب اليوم على المكشوف
العلوية صاروا في كل مكان و تم تنصيبهم و توزيرهم و بقية الطوائف مجرد توابع او ابواق يرددون الصدى
سألت مذيعة قناة سما ( هل قرأتي الدستور السوري الجديد ، هذا وضعه النظام في السنوات الاخيرة ، فقالت لي لا لم أقرؤه قلت لها هل تعرفين ان هناك مادة بالدستور تنص على ان حرية الرأي مصانة بكل الوسائل المتاحة ، ) البنت هربت من الوجه و كما قال الشاعر المستشعر – فانطلقت لا تلوي على شيئا –
هم يعرفون انهم نظام قمعي و حقير ابن شرموطة