” منافس ” بشار الأسد على منصب الرئيس : لا مكان للمعارض الخارجي في سوريا و أردوغان ” أغبى من الأغبياء “

قال عبد الله سلوم عبد الله، “منافس” بشار الأسد الذي سيخسر أمامه في الانتخابات الرئاسية، إن حزب البعث قلص دور أحزاب الجبهة الوطنية التقدمية لصالح كوادره.

وفي لقاء مع قناة موالية، قال عبد الله إن حزب الوحدويين الاشتراكيين الذي ينتمي إليه تقلّص دوره تدريجياً سواءً على مستوى البرلمان حيث لم يعد لديه سوى نائبين، أو على مستوى المكاتب التنفيذية للمحافظات أو النقابات والاتحادات، معتبراً أن هذا التقلّص جاء في مقابل تمدّد البعث.

وزعم عبد الله أن ترشح محمود مرعي يثبت أن “الدولة السورية تفتح أبوابها للمعارضة الداخلية” مضيفاً أن كل معارض مرحّب به طالما أنه وطني، إلا أن “المعارض الخارجي ليس له مكان في سوريا”.

وقال أنه متفائل وأن الحصار على سوريا سيكسر، وأن الدول العربية ستعود إلى سوريا، معتبراً أنه لا يمكن التخلي عن القومية العربية لأن ذلك يعني التخلي عن كل شيء.

ووصف عبد الله الرئيس التركي بأنه أغبى من الأغبياء لأنه يفكر بإحياء أمجاد الإمبراطورية العثمانية، مضيفاً أن الأتراك سرقوا معامل حلب وأحرقوا محاصيل القمح وقاموا بفرض اللغة التركية على المدارس في الشمال السوري، إلا أن نهاية ذلك ستكون على يد الجيش السوري، على حد زعمه.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. حلوة هي الذي سيخسر أمامه :D , بالله جد في ناس عم تصدق هلمسرحية ؟!
    إذا اردغان غبي هو بكون اللي علمه غباء

  2. الأردوغان الغبي يا ذنب الحيوان على اعتبار أن معلمك حيوان و أنت ذنبه جعل تركيا خلال حكمه تنطلق من المركز 167 بين الدول للمركز العشرين بينما معلمك الحيوان بهذه الفتره حول سوريا لخرابه.
    بالنسبة لمعامل سوريا اللتي سرقها أردوغان بطمنك أحسن معمل و أكبر معمل شفته بسوريا كان خرده مقابل أي معمل في تركيا حتى مطار حلب ثاني أكبر مدينة في سوريا لا يعادل حجمه حجم مرحاض مطار صبيحه باستطنبول ثاني مدن تركيا و لمعلوماتك يا بغل استطنبول فيها مطارين و معلمك الحيوان الكلب رفض حتى توسعة مطار حلب بل حتى لما قررتوا وصل حلب بعنتاب بإوتستراد ضليتوا تسرقوا لأجت تركيا أرودغان و تبرعت بإنشاء الطريق مثل ما نهبتوا الشركة التي كانت ستنشيء اوتستراد حلب اللاذقيه.

  3. اردوغان يمثل سلطة حاكمة آثمة في التاريخ الإسلامي على مدار 15قرن، سياساته سببت اضطرابات في جميع أنحاء العالم،وان ماعاناه العالم الاسلامي لم يعانيه احد من قبل، حيث ان اكثر سلطة حاكمة على امتداد التاريخ البشري والإنساني دمرت العالم هي سلطتة