في نهاية المسرحية الهزلية : بشار الأسد يعلن فوزه بالانتخابات .. و ارتفاع كبير لشعبيته و أرقامه مقارنة بـ 2014

 

أعلن رئيس برلمان بشار الأسد، حمودة صباغ، فوز بشار الأسد بالانتخابات المزعومة بعد حصوله على الأغلبية المطلقة بنسبة 95.1 بالمئة من الأصوات الصحيحة.

وذكر صباغ أن بشار حصل على 13 مليوناً و 540 ألفاً و860 صوتاً.

وزعم صباغ أنه بلغ عدد الناخبين ممن يحق لهم الاقتراع داخل سوريةا وخارجها 18 مليوناً و107 آلاف و109 ناخبين بينما بلغ عدد من أدلى بصوته في الداخل والخارج 14 مليوناً و239 ألفاً و140 ناخباً بنسبة 78.64 بالمئة.

وبالمقارنة مع إحصائيات انتخابات العام 2014، يظهر حجم التزوير الذي شاب هذه الانتخابات، حيث بلغ عدد الناخبين الذين أعلن عنهم النظام حينها 11,634,412 من أصل 15,845,575.

وكان بشار حصل على 10,319,723 صوت في 2014، وأعلن نفسه فائزاً بنسبة 88.7 بالمئة، أي أن شعبيته ارتفعت اليوم بنسبة 6.4%.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. تفوووووو عليك يابشار ومبروك عليكم يا عرب بهذا الحيوان ابو رقبه

  2. لايوجد انتخابات نزيهة في كل دول العالم وهناك درس قريب في الانتخابات الامريكية حيث كان الفائز ترامب ولكن من يملك حق اصدار الدولار وبيعه وهم معروفين من امثال افراد روتشيلد وغيرهم من اليهود والبريطانين والامريكيين هم من يعين اي رئيس او حاكم دولة والعجيب في الانتخابات السورية لو كان المسخ بشار وعصابته عندهم القليل من الذكاء لما فضحوا انفسهم للعلن بأن الانتخابات مزورة لان تعداد سكان سورية قبل الحرب بحدود 25 مليون وعدد القتلى من كل الاطراف والمفقو\يين والمعتقليين بحدود 3 مليون وعدد المهجريين حسب تقديرات الامم المتحدة 15 مليون اي ان الباقي ضمن مناطق النظام بحدود 7 او 8 مليون وعدد السوريين المؤيديين للنظام خارج سورية دعونا نقدرهم مليونيين اي التعداد هو عشرة ملايين كلهم يحق لهم الانتخاب اي لايوجد اي طفل في سورية او يافع لايحق له الانتخاب فبركم من جاء عدد المنتخبيين للمسخ بشار ثلاثة عشرة مليون ونصف هو سؤال للمسخ وعصابته ووسائل الاعلام ولو كان هناك انتخابات نزيهة في سورية بدون التهديد بالقتل او الاعتقال لصوت للمسخ بشار حوالي 600 او 500 الف وهم 150 الف من عصابته كوزير او ضباط الجيش والامن او مديري المؤسسات الصناعية والتجارية والخدمية التابعة للدولة وتجار الحرب وعائلاتهم واولادهم فقط

  3. على الأقل انتبهوا أن عدد السكان انخفض لأن الأموات صوتوا لبشار القاتل.
    لا حل في سوريا إلا بالقضاء التام و المبرم بلا أي رحمه أو شفقه على رؤوس الإجرام ابتداء من المجرم الكبير و انتهاء بالمجرمين الصغار.
    لا يوجد حل سياسي في سوريا هذه الأكذوبه سقطت.

  4. ارتفاع الشعبيه لايكون بالاكراه …… الاكراه لاظهار الشعبيه تعني العكس