حكومة بشار الأسد ترفع سعر الخبز و المازوت بنسبة تفوق الـ 100%
رفعت حكومة بشار الأسد سعر الخبز بنسبة مئة في المئة، ليصبح سعر الربطة منه 200 ليرة، ارتفاعا من 100 ليرة، بينما ارتفع المازوت بأكثر من مئة في المئة من 180 ليرة إلى 500 ليرة
وأصدرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك قرارا “بتعديل” سعر ربطة الخبز (نحو 1100 غرام، أو 7 أرغفة) لتصبح بـ 200 ليرة، وأوضحت أنها ستكون “معبأة بالنايلون”
كذلك أصدرت قرارا برفع سعر ليتر المازوت “لكافة القطاعات العامة والخاصة بما فيها المؤسسة السورية للمخابز ومخابز القطاع الخاص ليصبح بـ 500 ليرة”
ويسري تطبيق القرارين بدءا من يوم الأحد.
وقالت الوزارة إن القرارين صدرا “بناء على كتاب وزارة النفط والثروة المعدنية وتوصية اللجنة الاقتصادية”.
وكانت الحكومة رفعت في 27 من الشهر الماضي أسعار مادتي السكر والرز (اللتين تباعان بسعر مدعوم وفق البطاقة) بنسبة 66 في المئة.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
من لديه بصيرة والمتتبع للحرب السورية يعرف انها حرب دينيية من قبل الصهاينة اليهود والمسيحيين في بريطانيا واسرائيل وامريكا لتفريغ سورية من اهلها من اجل احتلالها من قبل اسرائيل وبريطانيا وامريكا بتمويل مالي من دول الخليج والعراق وايران عن طريق كلابهم المرتزقة بشار وطائفته العلوية والشيعة من كل العالم والروس والايرانيين وتلك الحرب وصلت الى المرحلة الاخيرة وهي اخطر المراحل بالقتل والتهجير عن طريق سلاح الجوع بتدمير ومنع اي انتاج زراعي او صناعي او تجاري من اجل التهجير القسري لانه طالما يوجد امم وشعوب فلا يوجد كما يقول المغفلين هنالك انهيار اقتصادي ولايوجد دولار وغيرها من الاسباب الباطلة لان الانسان خلقه الله ياكل ويشرب والطعام والشراب لاياتي الا من خلال العمل واليهود الانجاس امروا مسخهم بشار بتدمير ومنع اي عمل او انتاج لدفع السوريين الباقيين للهجرة وتلك الازمات في الكهرباء والوقود والغذاء كلها مفتعلة والعلويون يعلمون ذلك من بداية الحرب وابلاغهم انهم هم من سيملك سورية بالكامل وهو صحيح ولكن لم يتم اعلامهم ان من سيبقى منهم لايتجاوز المليون والباقي خارج سورية وهم حتى الان لم يفهموا الهدف الحقيقي لانهم اغبياء وعبيد وهم اصلا اكثرهم ليسوا عربا ولا مسلمين وديانتهم هي فرع من اليهودية الصهيونية ولمن يشك او لايصدق فليسائل الفاتيكان عن الطلب المقدم من العلويين المرشديين في ستيينيات القرن الماضي من اجل ان يكون العلويين المرشديين من ابناء الدين المسيحي والذي رفضه الفاتيكان لان اصولهم غير معروفة وهم حتى الان يتمنون ان يقبل بهم الفاتيكان واكثرهم لايؤمن باله ولا علي رضي الله عليه وان القراِّن كتاب الله بل يؤمنون بالجفر واتحداهم ان يظهروه لغيرهم لانهم يعلمون انه كتاب سحر اسود وشعوذة ونصيحة للعلويين انتم الان منكم قادة الجيش والامن وهو على حساب كرامتكم وشرفكم ولكن في نهاية العام الحالي سيكون قادة الجيش والامن اما من اسرائيل او امريكا او بريطانيا بقيادة ظاهرة وليست مخفية كما هي الان وانتم مجرد طراطير ولستم اصحاب قرار وتلك السرقات والنهب الذي تمارسونه لن يكون لكم او للروس او الايرانيين وما مضاعفة اسعار السكر والرز والبنزين والمازوت والخبز الا دليل على ان في الايام القادمة ستخرجون من سورية لانكم لو سالتم عامل النظافة في وزارة النفط سيقول لكم ان سورية لم ولن تستورد النفط ومشتقاته ابدا لان سورية منتجة للنفط و70 % من النفط العراقي بذهب عن طريق الاراضي السورية الى افراد روتشيلد وملكة بريطانيا وبوش وغيرهم كثير وهم معروفين للعالم وسورية لها ثلث النفط المار عبر خط نقل النفط المعروف باسم خط التابلاين الذي قامت بانشائه بريطانيا وفرنسا ايام الاحتلال الفرنسي لسورية والبريطاني للعراق وناقلات النفط الايرانية هي تاتي لتحميل النفط العراقي الى بريطانيا واسرائيل وامريكا وغيرهم وليس كما يروج الاعلام الامريكي والاسرائيلي لامداد انظام السوري بالنفط ونمعلومة للعلويين خاصة ان تكلفة انتاج ليتر البنزين بسعر الدولار الوهمي في سورية بحدود 200 ليرة وسعر لتر المازوت بحدود 30 ليرة وربطة الخبز بحدود 15 ليرة ان كان النظام يستورد فعلا كل المواد الاولية وهو لايستوردها ابدا الا القمح الان وتلك الاسعار حسب التكلفة العالمية على السعر الوهمي للدولار في سورية ولكن حان وقت تهجير العلويين فمبروك لهم ربهم المسخ بشار وليتابعوا الرقص وهز الخصر والايام قادمة وسنرى
تصرف طبيعي لطاغيه على شعب خانع و نذل .