القائد العسكري لقسد : فخورون بسوريتنا .. و هذا موقفنا من الحكومة و الحل السياسي
قال القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية “مظلوم عبدي”، إنهم مع الحوار السوري البيني لإنهاء الصراع في سوريا، فضلا عن حل جميع المشاكل مع النظام السوري.
وقال عبدي في كلمة افتتاح فعاليات الاجتماع السنوي للمجالس العسكرية في قوات سوريا الديمقراطية بمشاركة قادة القوات والمجالس العسكرية في مناطق شمال وشرق سوريا، بالإضافة إلى وفد من التحالف الدولي، ومسؤولي الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا، إنهم يواجهون تحديات كبيرة بعد دخول القوات التركية في مناطق شمال وشرق سوريا”.
وأشار، بحسب ما نقلت عنه قناة “العربية” إلى أنه “مازال تنظيم داعش يشكل الخطر الأكبر”، واستمرار التحالف الدولي في دعمهم لوقف هجمات التنظيم على المنطقة. ويرى أن “السبل العسكرية لا تكفي لمحاربة داعش في هذه المرحلة، ولابد من تطوير البنية التحتية المدمرة، وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين، وكل هذا ضروري للاستمرار في محاربة داعش والقضاء عليه بشكل نهائي”، بحسب وكالة هاوار الكردية.
وربط عبدي دحر تنظيم “داعش” بدعم جهود “الإدارة الذاتية” السياسية والخدمية والاجتماعية، واعتبر أن هذا جزء لا يتجزأ من برنامج محاربة “داعش”.
وطالب عبدي “الأمم المتحدة إلى إيجاد سبل لإيصال المساعدات لمناطق شمال وشرق سوريا”، وقال: “هناك الآلاف من معتقلي داعش والآلاف من أسرهم في المنطقة، والجميع يعلم أن إمكانات الإدارة الذاتية غير كافية للتعامل مع ملف داعش، وعلى المجتمع الدولي تقديم المزيد من الدعم من أجل تحسين ظروف السجون والمخيمات لحين تمكننا من إعادة هؤلاء إلى بلدانهم”.
وقال عبدي إن إعادة المهجرين إلى مناطقهم على رأس أولوياتهم، واتهم الجيش التركي بتنفيذ خروقات أمنية، وقال إن تعاونهم مستمر مع القوات الروسية من أجل خفض التصعيد في المناطق الحدودية الشمالية.
وأكد عبدي استعدادهم للحوار مع الأطراف الراغبة في حل الأزمة السورية، بحسب وصفه، وقال في هذا الصدد: “كنا مع الحوار ونحن مع خفض التصعيد ومع الحوار السوري السوري والحل السياسي، وحل المشاكل مع الحكومة السورية”.
واستدرك بالقول: “لا نريد أن تفهم رسالتنا بشكل خاطئ، تصريحات النظام بصدد قواتنا لا تصب في خدمة السوريين وغير مقبول من طرفنا، إن الذي يتهمون قواتنا بالخيانة وتقسيم البلد، نقول لهم أنكم تركتم هذه المناطق لداعش والمجموعات الإرهابية، وقواتنا هي التي حررت هذه المناطق ويشرفون على حماية الشعب”.
وأضاف: “نحن فخورون بهويتنا السورية الجامعة، والفصائل ضمن قوات سوريا الديمقراطية تعتز بانتمائها السوري”.[ads3]
لو ذكر اسمه الحقيقي لعرف الجميع أنه قنديلي ايراني مثل كثير من شبيحة النظام.
هذا الخبر ان صح يكفي لوضع صرماية عتيقة في فم النظام و اعوانه وغيرهم ممن يتهمون الاكراد بالخيانة و الانفصاليه
من زمان كان لازم هالتصريح يطلع
تفووووووووووووو على هيك اشكال من شبيحه النظام والكرد منكم براء