علق أيضاً على جمود العملية السياسية .. لافروف : روسيا حافظت على المسيحية في سوريا
اعتبر وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، أن بلادة حافظت على المسيحية في سوريا، كما أوجدت الظروف المناسبة للعملية السياسية، التي دخلت حالياً في مرحلة الجمود دون أن يكون لموسكو ذنب في ذلك.
وقال لافروف في أحدث تصريحاته المتعلقة بسوريا، بحسب ما نقلت وسائل إعلام روسية، إن روسيا ساعدت ليس فقط بالحفاظ على الدولة، ولكن أيضاً على المسيحية في سوريا.
وأضاف: “هذا هو مهد المسيحية، وكانت البلاد مهددة باختفاء جميع المواطنين الذين يعتنقون الديانة المسيحية”.
واتهم لافروف الدول الغربية باستخدام “الإرهابيين الصريحين” في محاولة الإطاحة ببشار الأسد.
وتابع: “عندما كان هناك إرهابيون حقيقيون من (داعش) وفروعه على أعتاب العاصمة السورية، عندما وصل الأمر إلى الأسابيع التي سبقت استيلاء الإرهابيين على السلطة في سوريا، لم يحرك الغرب ساكناً”.
وأشار لافروف إلى أن روسيا أوجدت الظروف الملائمة للتسوية السياسية في سوريا، قائلاً: “لقد خلقنا الظروف لإجراء عملية تسوية سياسية، التي هي الآن لا تتحرك، ولكن ليس بسبب خطئنا، إلا أنها لا تزال مستمرة”.
[ads3]
هذا ” جحش ” . المسيحية موجودة في سورية وكذلك اليهودية قبل وجود روسيا!!!!!!!. ثم جاء الاسلام وتاريخنا “”” المشرف “”” معروف بينما تاريخكم المسيحي الاجرامي معروف أيضا. ألم تدمروا سورية يطلئراتكم؟؟؟ وهل نسينا مذابح الشيوعية في روسيا لتقبعوا على كرسي الحكم وتستعبدوا الروس الى الآن؟؟؟ فعلا أنك ” جحش ” أو أنك ” تستجحش ” الشعب السوري الذي يعرف كل شيء عنكم.
فهمان بس خريان ومو دريان العين تطرقك
لعنكم الله لعنة لعناء في ليلة ظلماء تخسف فيكم وببلدكم …..
سر وجودكم وتدخلكم في سوريا أنكم تستقووون على شعب أعزل ومدنيين لا حول لهم ولا قوة . إضافة الى سرقة ثروات الشعوب
هل نسيت كيف تمرغ أنفكم في التراب والقذارة عللى أيدي المقاتلين الأفغان في التسعينات ؟؟؟؟
انت ووأغلب دول النظام الجديد أوسخ من بعض ….
النظلم العالمي الذي لم تخدش حيائه مقتل مليون سوري (منهم نساء وأطفال) وتهجير 14مليون وإذلال 13مليون وأختفاء وإعتقال شي مليون … جاي يتبكبك على حرية النساء في أفغانستان .. وخايف على المسيحيين في سوريا فقتلت طائراته ملسمين ومسيحيين ومن كل الطوائف … يا خي على القلب الطيب
الصيد في الماء العكر هو مثل قديم يتكرر محاولة البعض خلق الفتن وإيقاع الخلافات بين الناس، وتجيير كل شيء لصالحهم، فالماء العكر لا يتواجد فيه سمك وإنما ضفادع وأفاعي، ومن يصطاد فيه لا يجد ما يأكله، حيث انه مجرد إهدار للوقت وإيقاع ضرر بالأخرين.
كذَّاب أشر؛ لم تكن المسيحية ولا أخوتنا المسيحين مهددين بالخطر قبل الأزمة السورية، ومن يحق له الحُكم في ذلك هم السوريون من كافة الأطياف والديانات وفي طليعتهم أخوتنا المسيحيون. فجميع السوريين من غير المسيحيين لهم صداقات وعلاقات ودية واجتماعية مع أخوتنا المسيحيين، فالزيارات المتبادلة بينهم كانت قائمة ومشاركتهم أفراحهم وأحزانهم في كنائسهم وبيوتهم كانت من واجبات الصداقة والأخوة والمواطنة التي لا يعرفها لافروف وجميع الساسة الروسين. لقد كشفت الأزمة السورية وبخاصة بعد التدخل العسكري في سوريا في ايلول 2015 مدى مكر وخداع ونفاق وكذب السياسة الروسية وجميع ساساتها