مسؤول أمريكي : من المخزي أن ينفتح عدد متزايد من الدول على تطبيع العلاقات مع الأسد

انتقد كبير الجمهوريين بلجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي جيمس ريتش، زيارة وزير الخارجية الإماراتي إلى دمشق.

وقال في تغريدة نشرها على حسابه: “إنه لأمر مخز أن ينفتح عدد متزايد من الدول على تطبيع العلاقات مع الأسد. يجب على الإمارات العربية المتحدة والآخرين الذين يتجاهلون العنف المستمر ضد المدنيين السوريين العمل على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 قبل اتخاذ أي خطوات أخرى نحو التطبيع”.

واجتمع بشار الأسد، الثلاثاء، بوزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد آل نهيان، في زيارة هي الأولى على هذا المستوى إلى دمشق منذ 10 سنوات.

ورافق وزير الخارجية الإماراتية في زيارته، كل من خليفة شاهين، وزير دولة في الخارجية الإماراتية، وعلي محمد حماد الشامسي، رئيس الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ بمرتبة وزير.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

2 Comments

  1. الموضوع ليس انفتاح او مقاطعة
    الموضوع ان دول الخليج وليس الامارات فقط ترى انه يوجد امل بابعاد سوريا عن ايران و طرد ايران و حزبلات من سوريا و لا يريدون تثبيت القدم التي وضعتها ايران بسوريا كما حدث و يحدث في لبنان
    و هذه التصريحات الامريكية ليست الا ذر رماد في العيون للمحافظة على نهج اتبعوه في السابق لكي لا يتهمو بالتذبذب
    الحقيقة هي انهم متفقين مع اسرائيل على ضرب ايران يوميا
    قانون قيصر تم التحايل عليه من قبل من وضعه بحجة لبنان و الجزيرة ..الخ
    دول الخليج لا تتحرك الا بضوء اخضر حتى ولو نعتبر ان بشار الاسد مجرم حرب ولكنهم يريدونه ولو انهم لا يريدونه لتم التخلص منه مثل القذافي من سنين عديدة
    المعارضة اثبتت فشلها بكل المقاييس
    مع الحضن العربي
    مع التمويل الاوروبي و الامريكي
    و هم ليس سوى مرتزقة عند الاتراك