أول حاخام يهودي في السعودية يتحدث عن حياته في المملكة
في لقاء مع قناة “I24NEWS” العبرية، أكد يسرائيل هرتسوغ، أول حاخام يهودي يقدم خدمات دينية بالسعودية، أن “ما يقوم به ليس له أية علاقة بأي اتفاق محتمل بين إسرائيل والمملكة”.
وأشار يسرائيل هرتسوغ لـ”I24″ إلى أن ما يقوم به “ينبع من منطلق احترام متبادل بين الإسلام واليهودية، مشددا على “الحفاوة والترحيب التي قوبل بها في المملكة وفي كل مكان يذهب إليه هناك”.
وقال هرتسوغ للقناة: “لطالما حلمت بانطلاقي بمهمة في الشرق الأوسط..قبل عدة سنوات طرحت علي فكرة “نيوم”، المدينة الجديدة قيد الانشاء في السعودية، والتي من المفترض أن تكون مدينة المستقبل، وسألت أين ستكون الأديان الأخرى في هذه المدينة الجديدة، ولم أتلق جوابا محددا، ولكني فهمت إلى أين تتجه المملكة السعودية بشأن تصورها لعام 2030”.
وتابع الحاخام اليهودي: “بنفس الوقت، باشرت بالتقاء المزيد والمزيد من الأشخاص ممن يعملون في المملكة، حين اكتشفت أن الكثير من اليهود يعيشون هناك، والذين قدموا من أماكن مختلفة لشهور أو لسنوات عدة، إضافة إلى رجال الأعمال الذين يأتون لأيام او لأسابيع بغرض التجارة او أمور أخرى”.
وأكمل: “رغبت أن أقدم لهم حلا للحصول على خدمات دينية يهودية في المملكة السعودية في سياق ما هو مقبول اليوم فيها”، موضحا أن “طلبه قوبل بترحيب كبير”.
وأضاف: “شعرت كمن العائد إلى بيته..هذا هو الترحيب الذي قوبلت به في المملكة..بداية حاولت أن أهضم هذه الروح غير المحدودة تجاهي من كافة الأشخاص من كل حدب وصوب..في الحوانيت الكبيرة والصغيرة وفي كل مكان ذهبت اليه، الناس كانوا مسرورين برؤية شخص مثلي يتجول في المملكة ويقوم بما أقوم به، ومن هناك بات كل شيء تاريخا”.
كما اعتبر الحاخام أن “التغييرات في السعودية هي “حداثة حقيقية، وليس تقليدا للغرب”، وأوضح قائلا : “هم يتجهون نحو الحداثة وليس التغريب، وأود أن أشير إلى أن ما أقوم به ليس له أي علاقة بالاتفاقية المحتملة بين إسرائيل والسعودية، وما نراه هنا هو احترام مبدأي بين المسلمين واليهود ولا تهم خلفيته، زلا توجد أهمية لقوميتهم..لا أعلم متى ستوقع اتفاقية، وما نشهده هنا هو علاقة بين الإسلام واليهودية، ونحن نملك تاريخا ثريا كما نملك جينات متبادلة، وهذا هو كل الامر”. (RT)[ads3]
ياترى مين كفيله وزارة الاوقاف و الشؤون الدينية و لا هيئة كبار العلماء ولا هيئة الامر بالمنكر و النهي عن المعروف؟ وياترى سمحو له بإدخال التوراة معه؟
الله يرحم ايام اذا شافوا بالمطار صليب مع مسافر كانوا يكسروه و يدعسوا عليه برجليهم و اذا لقوا الانجيل كانوا يقطعوه و يرموه بالزبالة. وكان المسيحي يقعد بره مكان شغله وقت الصلاه متل الكلب و اقامته ذات اللون البني في يده منشان ما يشحطوه بسيارة الجمس و كانوا يوصفوه بالنصراني الكافر