الحالة الأولى .. عودة سيدة كندية من مخيم في سوريا إلى بلدها

عادت أول امرأة كندية محتجزة في مخيم “الروج” إلى بلدها، بعد أشهر من مغادرتها المخيم إلى مدينة أربيل في العراق.
وقالت قناة “CPC” الكندية، إن السيدة وافقت على توقيع تعهد يفرض قيودا على حركتها حتى صدور مذكرة.

وأفاد محامي السيدة بول تشامب، إن موكلته لم تُوجه إليها تهم حتى وصولها، مضيفًا أنه بموجب الميثاق الكندي للحقوق والحريات، يعتبر دخول كندا حقًا لجميع المواطنين.

وأوضحت السيدة العائدة إلى وطنها، أنها حاولت في أثناء وجودها في سوريا الاتصال بأهلها أو أصدقائها مرات عدة، لكنّ القيود المفروضة على المحتجزين في المخيم جعلتها “معزولة” تمامًا عن العالم الخارجي.

وغادرت السيدة مخيم “الروج”، بمساعدة دبلوماسي أمريكي سابق، إلى مدينة أربيل في العراق وفق ما نقلته وكالة “CTVnews” الكندية في 28 من حزيران الماضي.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها