مقتل ناشطة عراقية على يد شقيقها بعد تحولها إلى المسيحية
عثرت الشرطة العراقية في منطقة أربيل في إقليم كردستان، الثلاثاء، على جثة الناشطة النسوية إيمان سامي مغديد (20 عاماً)، قبل أن تكشف لاحقا أن شقيقها وعمها قتلاها.
وبحسب ما تداولته مواقع إخبارية عراقية، فإن جثة مغديد وجدت بالقرب من مطار أربيل الدولي، إذ قتلت بعد أن اختارت تغيير ديانتها من الإسلام إلى المسيحية.
ونقلت تلك المواقع عن المتحدث باسم الشرطة تأكيده أن الجاني وهو شقيقها اعترف بارتكابه الجريمة بمشاركة عمه، لأسباب قال إنها عائلية دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وأصدرت الجهات الأمنية مذكرة توقيف بحق الجناة، مع احتجاز السيارة التي استخدماها.
وبحسب صحيفة “القدس العربي”، أدانت منظمات نسوية وحقوقية مقتل مغديد، وطالبت بوضع حد لعمليات قتل النساء، لا سيما أن الحادثة تزامنت مع اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف 8 مارس/آذار من كل عام، مشددين على ضرورة إيقاع عقوبة رادعة على الجناة.
وحظيت الحادثة على تفاعل كبير من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وفي الأوساط العراقية.
يشار إلى أن إيمان، وفقاً لمواقع محلية، ناشطة نسوية ومدافعة عن قضايا المرأة، وابنة أحد رجال الدين في الإقليم، وقد أعلنت مؤخراً عن اعتناقها المسيحية، وتغيير اسمها لماريا، كنوع من التمرد على العادات التي لم تكن تقبلها.[ads3]
المرتد يستتاب ثلاث ايام ثم يقتل هذا حكم الله
سوااء كان ذكر او انثى
هل حدا عنده اعتراض على حكم الله؟!
قتل المتحول من الاسلام الى المسيحية جريمة لا تغتفر وقتل ودبح داعش لالطفال والنساء مساءلة فيها نظر
اللي حاطين لايك على هالخبر بيكونوا من الهمج اللي بدهن حرية.
حرية من بشار الاسد بس معليش نقتل عالم تانية اختارت شو بدها تكون.
عليكن وعثورتكن. بجم.
هههه هذه موضة بعض نساء آخر زمن قال حرفوا دينكم وغيروه ولا أكفر هاه. ايه اكفري وإلى جهنم وبئس المصير في ستين داهية.