المتنبئة اللبنانية ليلى عبد اللطيف : جدتي من القرداحة .. و لدي ضعف اتجاه الرئيس الأسد بالذات

قالت وسائل إعلام موالية، إن المتنبئة اللبنانية ليلى عبد اللطيف كشفت أن لديها جذور سوريّة بالإضافة إلى أنها في الأصل مصرية نظراً إلى أن والدها مصري ولكنها كبرت وترعرت في لبنان.

وقالت عبد اللطيف في أحدث تصريحاتها إن جدتها من عائلة مخلوف، من مدينة القرداحة.

وأعربت عبد اللطيف عن حبها لسوريا قائلةً إن الدليل هو أنها كانت دائماً ما تزور القرداحة حيث كانت تذهب إلى هناك برفقة والدتها، وأضافت أنها تحن دائماً لسوريا، وقالت إن لديها ضعفاً اتجاه الشعب السوري واتجاه بشار الأسد بالذات.

وكشفت أن سبب ضعفها هو تعرض سوريا ورئيسها للظلم “بعد أن كان الشعب يداً واحدة.. كل العالم من الخارج يحارب سوريا ويأخذون أراضيها”.

وأشارت إلى أنها دائماً كانت تقول في جميع توقعاتها إن “الرئيس الأسد باقٍ ولن يتنحى، والشعب سينتخبه ببصمة الدم لا الحبر”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

7 Comments

  1. احنا مش عارفين هي متنبئة ام عميلة للمخابرات السورية..!؟
    أو يمكن تكون متنبئة للمخابرات السورية.. بصراحة ممكن ما نستبعد شي…!!
    بكل الاحوال هي آلة دعائية من آلات المحور المعروف ليس اكثر، واللي بياخذ بكلامها بحاجة لمصحة عقلية، هذا اذا كان بالاصل في عندو عقل … .

  2. تضربي منك إله لآل مخلوف اللصوص للموالاة والمعارضة
    بس نخلص من اللصوص و المتسلقين ممكن نعمر شي.

  3. الصراع في سورية هو صراع مسلح داخلي طال أمده منذ 2011، شاركت فيه عدّة أطراف دوليّة، بدأت الثورة السورية كحركة سلمية والدليل أنها استمرت لأشهر طويلة كأنها تواجه مصيرها وحيدة أمام آلة قمع لا تعرف هوادة، قبل أن تتقدم الاجتهادات الخارجية وتتضح مواقف القوى المساندة للنظام كروسيا والصين وإيران ومن يدور في فلكهم، في مقابل قوى انحازت بعد سلبية وتردد وتحت وطأة الضغط الأخلاقي لما تخلفه آلة الفتك والدمار من مآس نحو دعم مطالب الناس وحقوقهم، كالدول الغربية وتركيا وأكثرية الدول العربية، والدليل أيضاً العديد من النصائح والمبادرات التي قدمت من أطراف عربية وإقليمية ودولية لمساعدة النظام على تجاوز أزمته.