وزير الخارجية الفرنسي : أمل إيجاد دولة ذات سيادة و استقرار في سوريا حقيقي لكنه هش
أعرب وزير الخارجية الفرنسي من دمشق، عن أمله بأن تكون سوريا “ذات سيادة ومستقرة وهادئة”.
وقال بارو من السفارة الفرنسية في دمشق، وفقاً لفرانس برس: “قبل أقل من شهر، بزغ أمل جديد بفضل تعبئة السوريات والسوريين. أمل في سوريا ذات سيادة، مستقرة وهادئة”، مضيفاً أنه “أمل حقيقي، لكنه هش”.
وبدأ بارو زيارته بلقاء الزعماء الروحيين للطوائف المسيحية.
وزار الوزيران سجن صيدنايا الواقع في محيط العاصمة، الذي شكّل رمزاً لقمع السلطات خلال فترة حكم بشار الأسد، قبل أن يلتقيا الشرع، حسب وكالة فرانس برس.
وأفادت وكالة فرانس برس بأن بارو أعرب عن أمله في أن تصبح سوريا “دولة ذات سيادة ومستقرة وهادئة”، مشيراً إلى أن “هذا الأمل حقيقي، لكنه هش”.
كما أكد دعم فرنسا لـ “تطلعات الشعب السوري نحو انتقال سياسي سلمي”.
[ads3]