خمس قواعد تكسب روسيا الحرب في سوريا
نشرت مجلة «ذا انترناشونال انترست» الأميركية خمس قواعد تجعل من روسيا قادرة على كسب الحرب في سورية، بعد تدخلها في الأزمة، وفي ظل أنباء عن ارتفاع معدلات الطلعات الجوية والقصف العشوائي للمناطق في سورية، خصوصاُ بعدما فقدت قوات النظام السوري عدداً من عربات القتال البري في هجمات عدة.
وحددت المجلة القواعد الخمس على الشكل التالي:
– المقاتلات المصفحة «سو- 25»:
ذكرت المجلة الأميركية أنه للقيام بهجوم واسع وقوي، يجب على روسيا استخدام مقاتلة صعبة وقوية مثل مقاتلات «سو-25» المصفحة، والتي يمكن ان يكون لها أثر فوري على أرض المعركة، إذ تماثل في قوتها مقاتلة أميركية تسمى «إي– 10» المخصصة لتدمير آليات العدو، ويمكن ان تنقل كميات كبيرة من الذخائر أثناء التقاط الضربات من الأسلحة الصغيرة.
– منظومة المضادات الجوية «إس- 400»:
أعلنت روسيا في وقت سابق أنها نشرت نظام صواريخ «اس– 400» في سورية، وتحدثت المجلة في مقالات أخرى عن القدرات الفنية لهذا النظام، اذ يوفر الحماية من تدمير المنظومات الروسية من قبل الغرب، وتعطي المنظومة تفوقاً روسياً.
– الحلول الديبلوماسية:
أشارت المجلة إلى أن الديبلوماسية أهم سلاح لموسكو يمكن استخدامه، على رغم تدهور القوة الروسية خلال الأعوام القليلة الماضية، إلا أنه لا يزال لديها السلطة والنفوذ من أجل عقد صفقات جانبية مع أصحاب المصلحة والمعنيين في الصراع السوري. ويشمل ذلك الدول الإقليمية المجاورة لسورية، بالإضافة إلى أعضاء الاتحاد الأوروبي، ما يساهم في تحويل شروط النقاش في الصراع إلى اتجاه بقاء الأسد، في المرحلة الانتقالية المقبلة.
– المراقبة والاستطلاع:
تؤكد المجلة أن روسيا يمكنها ان تساهم في بقاء النظام من خلال ادوات الاستطلاع والمراقبة، باستخدام الطائرات من دون طيار ووحدات الحرب الالكترونية، والتي يمكن ان تقوم بتحليل الاتصالات، ما يساعد في وضع جميع تلك المعلومات معاً، ويسهم بشكل جيد في حدود قدرات الاستخبارات الروسية.
– القوات الخاصة
أشارت المجلة الى ان القوات الروسية يمكنها توفير نواة قيادة تساعد في كسب الحرب على الأرض السورية.
وتدعي موسكو مكافحتها للإرهاب الموجود في سورية، إذ تعتبر جميع الجهات غير التابعة للنظام السوري أعداء لها. (صحيفة الحياة)[ads3]
و السوريين يستطيعون النصر بالتوكل على الله وحده لا شريك له، له الملك و له الحمد و هو كل شيء قدير. كلمة “الله أكبر” تهز الأعداء!
روسيا دولة ضعيفة ( و تحارب بأسلحة قديمة الحرب العالمية الباردة ) . أما طائرة سو – 25 فيمكن تدميرها بمدافع 57 و بكل بساطة .
اما s 400 . فهي منظومة تكشف نفسها بضجيج راداري . و يمكن استهدافها بصواريخ الغراد و طائرات استطلاع صغيرة . أما المراقبة و الاستطلاع الروسية ( فيمكن التشويش عليها) وهي متخلفة عمليا . اما القوات الخاصة الروسية . ستكون ضحايا لأي مواجهة مباشرة . لان الشعب لديه من الخبرة القتالية. مايزيد نبضات أي قوة خاصة أو عامة .
مالي شايف بها المقالات غير محاولة لتشجيع روسيا لدخول الحرب البرية بسوريا وهي ستخسرها في النهاية ولكن بعد تدمير ماتبقى من سوريا اللتي ترفض حكم آل الفسد وبحر من دماء السوريين !!! أي هي محاولة لتلقين الروس درس قيما على حساب دماء السورييين وقوت يومهم !!!!
إرادة الشعب السوري وإيمانه بقضيته العادلة وتوكله على الله أقوى من جميع قواعد روسيا وقواتها وأما الحلول الدبلوماسية وعقد الصفقات فعلى العرب والمسلمين إفشالها وهذا ليس بالامر بالصعب
حكي فاضي
50 مضاد طيران يفجرون الفقاعة الروسية
والتاو يسلم عليكم