واشنطن تايمز : الماكينة الاعلامية الروسية تهزم نظيرتها الأمريكية
تمكنت موسكو على مدى عقد من إعادة تنظيم وتكثيف آلتها الاعلامية الدولية بشكل فعال، ما دفع مشرعين ودبلوماسيين غربيين إلى القول أن واشنطن تخسر بشدة الحرب الإعلامية العالمية.
وقالت صحيفة “واشنطن تايمز” إنه منذ عام 2005، نمت شبكة “Russia Today” التي سميت لاحقا بـ RT، لتصبح شبكة قنوات عالمية.
ووصفت الصحيفة هذه الشبكةا بالنسخة الروسية لهيئة الاذاعة البريطانية “بي بي سي”.
وأضافت أنه اعتبارا من هذا العام، أعلنت شبكة RT أنها أصبحت متاحة لـ 700 مليون مشاهد في أكثر من 100 دولة، حيث يمكن للمشاهدين متابعة برامجها التلفزيونية على مدى 24 ساعة كما هو الحال في شبكة “فوكس نيوز”، ولكن باللغات الإنجليزية والعربية والإسبانية.
وأضافت الصحيفة: ” إضافة إلى التوسع في مواقع RT على شبكة الإنترنت بتلك اللغات، إضافة إلى الألمانية والفرنسية، ظهر موقع روسي إخباري مستقل على شبكة الإنترنت، وهو “سبوتنيك”، والذي أطلق في العام الماضي”.
وتابعت أن “أكثر ما حير العقول، حسب ما يقول بعض المشرعين الأمريكيين، هي طريقة موسكو لتقديم هذه الثورة الدعائية خلال مرحلة ما بعد الحرب الباردة، وهي الفترة التي كانت فيها الحكومة الأمريكية تمول مشاريع إعلامية ، مثل إذاعة “أوروبا الحرة” وإذاعة “الحرية” و”صوت أمريكا” التي ظلت راكدة إلى حد كبير من حيث انتشارها في جميع أنحاء العالم.
وقال النائب الجمهوري عن كاليفورنيا إدوارد رويس، وهو رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب: “من اللافت للنظر التطور المزعج في وسائل الإعلام التي يقدمها بوتين في جميع أنحاء شرق أوروبا ووسطها وفي الشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية من خلال قنوات Russia Today”.
وأضاف رويس “نحن لا نواجهها بفعالية”، مؤكدا أن “المجلس الفدرالي المسؤول عن البث، الذي يشرف على وكالات الأنباء الدولية الممولة من دافعي الضرائب، قد تم سحقه”.
من جهته أعرب النائب الجمهوري إليوت إنجل من نيويورك، عن أسفه من أن “المجلس الفدرالي المسؤول عن البث قد تم إغراقه” على الساحة العالمية من قبل وسائل الإعلام الروسية وبعض الجهات الفاعلة الأخرى.
وأضاف إنجل أنه خلال الحرب الباردة، كانت “صوت أمريكا” و”إذاعة أوروبا الحرة” والإذاعات الأخرى، تعد الأكثر مصداقية في نقل الأخبار غير المنحازة حول العالم، موكدا أن الولايات المتحدة فقدت اليوم القدرة على مواكبة الأحداث العالمية(إعلاميا) بفعالية. (RT)[ads3]
أمريكا بصفة عامة تحولت إلى دولة ضعيفة وفاشلة وتمر بفترة خريف منذ تولي الرئيس الزنجي أوباما مقاليد السلطة فيها
كلامك أنه أمريكا اصبحت دولة ضعيفة هذا صحيح نسبياً لأنها سنة الله في الكون (وتلك الأيام نداولها بين الناس)
أما نعتك للرئيس اوباما بالزنجي فهو شيء معيب ويدل على سطحيتك وعنصريتك
ثالثاً وهو الأهم، من الواضح أنك ممن يعجبه النذل جورج بوش وسياساته الإجرامية والإرهابية حيث قتل عشرات الآلاف ودمر بلاد كاملة مثل العراق وافغانستان واحتقر العرب واضطهد الفلسطينين بالتعاون مع اليهود الذين قصفوا غزة ورام الله وقتلوا عرفات واعتبر نفسه هو ونائبه ووزير دفاعه بأنهم رسل الله على الأرض وأنه لديهم مهمة سماوية كما صرح بنفسه
الأخ مصطفى هل أنت متعلم ؟؟؟ وهل دخلت المدارس يوماً ؟؟؟ (أشك بذلك) من الواضح أنك تملك شهادة محو الأمية فقط
الأعراق البشرية تقسم إلى ثلاثة مجموعات
وهي موجودة في منهج الجغرافيا بمرحلة الثانوية العامة
١- القوقاز (العرق الأبيض) على سبيل المثال أوروبا
٢- الزنوج (العرق الأسود) أو ما يطلق عليهم الأفارقة
٣- المغول (العرق الأصفر) على سبيل المثال الصين واليابان
عطيناك درس خصوصي مجاني بالجغرافيا
ما الخطأ إذا قلت أن أوباما زنجي ؟؟!!
بالنسبة للرئيس السابق جورج دبليو بوش فهو أسوأ رئيس في تاريخ أمريكا و أوباما أضعف رئيس في تاريخ أمريكا