ألمانيا : الشرطة أخفت عمداً جنسيات متورطين في اعتداءات كولونيا
رغم مرور أسبوع لم يتضح حتى الآن ما حدث بالضبط في ليلة الاحتفال برأس السنة الجديدة في مدينة كولونيا الألمانية عندما تعرضت نساء لتحرش واعتداءات جنسية من جانب مئات الشبان المخمورين. وتواجه قيادات الشرطة في المدينة الواقعة بولاية شمال الراين فيسفاليا ضغوطا متزايدة بسبب شهادة الشهود ومن بينهم رجال شرطة أيضا.
وبناء على تقرير لصحيفة “كولنر شتات انتسايغر” المحلية، فإن المسؤولين بالشرطة في كولونيا أخفوا عن عمد ذكر الأصول التي ينحدر منها المشتبه بهم في الواقعة.
وقال تقرير الصحيفة إن الشرطة كانت على معرفة تامة بأن نحو مائة شخص من الذين جرى التحقق من هوياتهم في تلك الليلة مهاجرون من سوريا والعراق وأفغانستان وقد وصلوا إلى ألمانيا قبل فترة قصيرة. وتابع التقرير “قائد مجموعات الشرطة تعمد عدم ذكر البلاد التي جاء منها هؤلاء الأشخاص لأنه اعتقد أن ذلك مسألة حساسة من الناحية السياسية”.
وبعد وقوع أعمال التحرش والاعتداءات الجنسية في كولونيا وغيرها في رأس السنة يطالب سياسيون اشتراكيون ومسيحيون بعقوبات أشد ضد الأجانب الذين يرتكبون جرائم، ووجوب ترحيلهم إلى بلدانهم على الفور. وقال نائب المستشارة ووزير الاقتصاد الألماني زيغمار غابريل رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي لصحيفة بيلد الشعبية : “يجب أن تظل الدولة قوية وقادرة على الفعل. والأمر يتعلق الآن باستخدام كافة إمكانيات القوانين الدولية من أجل إعادة طالبي اللجوء، الذين يرتكبون جرائم إلى أوطانهم”.
ومن جانبه أكد وزير الداخلية توماس دي ميزيير المنتمي إلى الاتحاد الديمقراطي المسيحي في حديث مع صحيفة “راينشه بوست” في دوسلدورف تأييده للمزيد من كاميرات المراقبة بالفيديو في الميادين العامة، وتوقيع عقوبات أشد، ومنها ترحيل الأجانب في حالة ارتكابهم جرائم جسيمة.
يذكر أن المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل صرحت أمس الخميس أن الاعتداءات الجنسية في كولونيا إجرامية ولن تقبل بها ألمانيا. وأضافت أنها لا تعتقد أنها حالات فردية. كما طالبت ميركل بمحاسبة صارمة للمعتدين. مشيرة إلى ضرورة الحديث عن إجراءات مثل ترحيل الأجانب المتورطين في أعمال إجرامية. (Deutsche Welle)[ads3]
ماكان احد منهم مخمور الفديوهات وضحة بدك تقول لي اني شخص عمرو 14 سنة كان مخمور وهدوا ابع اشخاص تم القبض عليهم وهم سورين بين 14 سنة و 21 سنة اغتصبة بنت في 14 من عمرها كلمة مخمورين امرها فاضي نحن نعيش في المانيا ونسمع الناس الجداد كيف بيحكو عن المان بفكرو المان بنات شوارع فقط يا اما تحترم البلد يالى قدم الك كل المساعدة اما ارحل الشعب الماني في الغلبو صار يقول وينك هتلر شهر العسل انتها خلاص في برنامج امبارح عرضو واحد مشارك في الاغتصاب بقول عملوني في رفق واحسان ترا انا خالتي مركل هى جعتني الى المانيا الناس تفكر اني مريكل فوق القانون ما بيعرفو اني في يوم وليلة بتصير في الشارع مع اني شعبيتها صارت تحت الصفر هاد هو نحن العرب والمسلمين خربنا بلادنا وين مامنروح منسود الوجة
للأسف اللامخمورين منهم حلبيه و شوام و حماصنه.
لازم يحطوهم بصناديق و يرموهم بالطياره لداعش تقيم عليهم الحد
كل الذنب على ميركل التي سمحت دخول السورين والعرب كنا نقرأ دائما وابدا ان العرب هم أهل الكرم والجود والشهامة ومثل الكرم والجود!!! ولكن هل هذا هو الحال الآن. سيقولون لاطفالهم في المستقبل ان السوريين هاجروا الينا على الرغم من ان مكة المسلمة اقرب اليهم. وعلى الرغم من الدول الاسلامية الاخرى اقرب اليهم وهم فعلوا نفس ما فعلوه المسلمين في صدر الاسلام. عندما هاجروا للحبشة لانهم وجدوا في الحبشة ملكا نصرانيا لا يظلم عنده أحد.
لكل النعليقات السابقة.انتوا مشكلتكن كالعادة ثقافة التعميم. فجاة صاروا كل اللاجئين كلاب واوباش علما انو المتورطين منهن عشرة من اصل نص مليون!! المانيا فيها 18000 طبيب سوري واضعافهن من غير اختصاصات ما حدا ذكرهن!!! للمرة المليون باحكيها لاااااااااااا تعمممممممممم!!! لما كم واحد من اي شعب بيغلطوا ما بصير قول كل الشعب هيك. بالنهاية المخطئ بيتحاسب وما دخل غيرو فيه. لسا كل ما كم واحد عمل شي شغلة بيطلعوا الجهابذة وبقولوا لعما هالشعب ما اوسخو”!! عفكرة حكي عن كل الشعوب. من فترة.كان في خبر عن اردني حاول يفتح باب غرفة الطيار باحد الرحلات. كل الشباب صارو يقولوا الاردنيين وسخين. اجمع كل اخطاء اللاجئين بالمانيا بتلاقيها ضمن النسب لمعقولة للجرايم باي شعب. حدا منكن انتبه انو بين المتحرشين شخص امريكي!! وين العلاكين ليش ما ذكرتوا!! قبل ما تنظر على غيرك روح انصح حالك انت ويا!!!!