خوجة من بكين : نطالب الصين بلعب دور أكثر فاعلية لإيجاد حل سياسي في سوريا
طالب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، “خالد خوجة”، الصين بلعب دور أكثر فاعلية، من أجل إيجاد حل سياسي في سوريا.
جاء ذلك في تصريح أدلى بها خوجة، لمراسل الأناضول، أمس الخميس، عقب لقاء جمعه مع وزير الخارجية الصيني “وانغ يي”، في العاصمة الصينية “بكين”، مشيرًا أن لقاء الائتلاف اليوم، هو الثالث من نوعه مع مسؤولين صينيين.
وأضاف خوجة، أن الصين، التي هي عضو دائم في مجلس الأمن الدولي، “حاولت الوقوف على مسافة متساوية من النظام، والمعارضة السورية، وقال “بحثنا مع الجانب الصيني، فرص إطلاق مرحلة جنيف 3، وإيجاد حل السياسي يستند إلى قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، ورفع الحصار عن المناطق المحاصرة، وإيصال المساعدات الإنسانية للمناطق التي تشهد أزمة إنسانية، ووقف القصف”.
ولفت رئيس الائتلاف، بحسب ما نقلت وكالة أنباء الأناضول أنه أكد لـ”يي”، ضرورة اتخاذ خطوات بناء ثقة، قبل بدء المفاوضات مع النظام السوري، مضيفًا “عندما جلسنا على طاولة مفاوضات جنيف 2 مع النظام، واصل الأخير إلقاء البراميل المتفجرة، لذلك لانريد تكرار السيناريو السابق”.
وحول التدخل العسكري الروسي، في سوريا، منذ نهاية أيلول/ سبتمر الماضي، أكّد خوجة، أنه أطلع السلطات الصينية على سياسات موسكو المنحازة لجانب النظام، واستمرارها بقصف المدنيين، وأن وزير الخارجية الصيني أعرب أن بلاده، ستبذل جهودًا لتحقيق بناء الثقة في سوريا، عبر مواصلة لقاءاتها مع النظام والمعارضة على حدء سواء.
وأوضح خوجة، أن الصين استخدمت حق النقض “الفيتو”، أربع مرات ضد قرار مجلس الأمن الدولي، المتعلق بتحويل جرائم الحرب في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية، وأضاف “إن أجواء الفوضى تخدم الإرهاب والأنظمة الديكتاتورية، ولن يكون معنى للمفاوضات من نظام الأسد، في ظل استمرار الموت في سوريا”.
كما أشار خوجة، خلال تصريحاته، إلى أن الصين تعتزم تقديم مساعدات لدول “طريق الحرير”، وأن سوريا تشغل مكانة على الأجندة الصينية في هذا الصدد.[ads3]
لا نريد سياسي نريد عسكري زي ليبيا
يا خوجة اجلس وكفاية قفزا لقد اثبت انت ومن معك من الائتلاف انكم جماعة مأجورين وعلى افضل الاحوال انكم اغبياء فرجل تقلب في احضان النظام وتنعم بحزب البعث والإجرام الاسدي من رئيس اتحاد طلبة سوريا في دير الزور الى رئيس مجلس وزراء على مدى ثلاث وعشرون عاما في اذى الشعب السوري وقد استقبلنا انشقاق رياض حجاب بارتياح ولكن حينما رأيناه يتصدر مشهد الثورة فاحت رائحة الخيانة فليس له من الرصيد الانساني ما يخوله هذا المنصب فإن كان جادا بانشقاقه فليبتعد عن الثورة وليبكي على خطاياه وإجرامه على السوريين الى ان يلقى ربه اما الى نار تحرقه او لعفو خالقه والثوار لك وله ولليد الخفية التى تلمعه بالمرصاد