أمريكا تدرس تحويل مطار في سوريا لقاعدة عسكرية لها !
قالت صحيفة “الحياة، إن خبراء عسكريون أميركيون يدرسون مشروع إقامة قاعدة عسكرية أميركية في مدينة المالكية شمال شرقي سورية تمهيداً لنشر عشرات الخبراء العسكريين في إطار دعم قوات كردية- عربية لقتال تنظيم «داعش» في الزاوية السورية- العراقية- التركية، وسط تأكيدات لنشر سبعة مستشارين أميركيين على الجبهات ضد «داعش»، أربعة منهم في مدينة عين العرب (كوباني) شمال حلب قرب تركيا وثلاثة في مدينة الرميلان شرق سورية قرب العراق.
وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما أجاز نشر مستشارين عسكريين لدعم تحالف من المقاتلين الأكراد والعرب يقاتلون «داعش» في شمال سورية وشمالها الشرقي. لكن عددهم اقتصر على سبعة إلى الآن بسبب صعوبات لوجستية ومخاطر تحول دون نشر عدد أكبر.
وأكد مسؤول غربي لـ «الحياة» في لندن، أن هناك مشروعاً ودراسات لتحويل مطار مدينة المالكية الزراعي إلى قاعدة عسكرية يقيم فيها هؤلاء الخبراء وينتقلون منها إلى خطوط القتال ضد «داعش»، إضافة إلى مساهمتهم في تدريب مقاتلين محليين ومساعدتهم على استخدام سلاح أميركي تضمن حوالى خمسين طناً من الذخائر والسلاح نقلتها مروحيات أميركية إلى سورية قبل أسابيع.
وتقع مدينة المالكية في موقع استراتيجي في زاوية التقاء الحدود السورية- التركية- العراقية، وتبعد ١٩٠ كيلومتراً عن مدينة الحسكة و٩٠ كيلومتراً عن مدينة القامشلي و٩٠٠ كيلومتر عن دمشق.[ads3]
روسيا لن تقبل طالما هناك رئيس أمريكي ضعيف أسمه أوباما يجلس زي الأهبل في البيت الأبيض في واشنطن
وأن حصل سوف يكون ذلك بموافقة روسيا من أجل دعم الرئيس المجرم بشار الأسد
لك ماهي لايصة ولايصة وقفت عليكم وضل حدا ماتدخل ولا عم تنتظروا منا كلمه أهلا وسهلا ..
أحلى شي النظام السوري باع كل شي لا سيادة ولا ممانعة ولا عروبة ولا شي حتى الشعارات ما بقي منها شي هههه
مع أو بدون قاعدة هم موجودين على الأرض مع قوات تابعه للموساد تقاتل جانب جيش سوريا الديمقراطيه و الأكراد على الجبهات ضد تنظيم الدوله.
يامهاجر انشالله هجرتك انت واصحابك عجهنم … انت وخليفتك وكل مين لاحقو … مجرمين.
طبعا لتقديم حاضنة حامية للانفصاليين الأكراد كما يفعل الروس مع العلويين, الجماعة متفاهمين وموزعين الأدوار والهدف تقسيم سورية لاسمح الله
احتلال امريكي روسي ايراني لسورية بالتعاون مع الخونة من الداخل واكثر منهم مافي ابتداء من الاحزاب الصهيونية الكردية وانتهاء بداعش عميلة المخابرات العالمية وصولا للجيش الحر الحرامي التي ماترك اجر دولة الا وباسها من اجل حفنة دولارات