نائبة رئيس البرلمان الألماني تدعو الحكومة لإصدار رد فعل على الحملة المضادة للحزب الكردستاني بتركيا
دعت كلوديا روت نائبة رئيس البرلمان الألماني “بوندستاج” لرد فعل واضح من الحكومة الاتحادية ببلادها في ظل الحملة الدامية التي تقوم بها قوات الأمن في تركيا ضد حزب العمال الكردستاني.
وقالت إنه يتعين على الحكومة ألا تجعل المصلحة المتعلقة بصد اللاجئين معيارا لكل الأفعال في إطار تعاملها مع تركيا.
يذكر أنه منذ بداية هذه الحملة في منتصف شهر كانون أول/ديسمبر الماضي لقى مئات المقاتلين من صفوف حزب العمال الكردستاني المحظور حتفهم في جنوب شرقي تركيا.
وشددت روت على ضرورة أن تطرق ألمانيا أيضا إلى الاحتجاز الذي حدث للعديد من المثقفين عقب توقيع دعوة للسلام في تركيا.
وأكدت أنه لابد أن يكون لذلك دور محوري في المشاورات الحكومية الألمانية-التركية الأولى المقرر إجراؤها يوم الجمعة القادم. (DPA)[ads3]
ابشر يا اردوغان الصراخ قدر الألم عندما صرخت كلوديا روت نائبة رئيس البرلمان الألماني ودعت لرد فعل واضح من الحكومة الاتحادية ببلادها في ظل الحملة الدامية التي تقوم بها قوات الأمن في تركيا ضد حزب العمال الكردستاني الذي هو خنجر مسموم تحت رعاية صهيونية امريكية وهو مخطط امريكي وصهيوني لإنشاء دولة كردية تكون على غرار دولة اسرائيل فهذا يدل على أن الضربات التركية كانت مؤثرة نأمل متابعتها لحين يصل إليك صراخ ميركل واولاند وكاميرون ونتنياهو واوباما وباقي المجرمين
تضرب انت و اردوغان المجرم ،اغلب القتلى من المدنين و الكورد رح يأخدو حقوقهم غصبأ عن قردوغان المجرم الطوارني
طيييييييييييط
Auch die Grünen gegen uns
Warum Frau Roth sieht nicht was PKK in Syrien für Gräultaten macht
شكلها مجرمة ومريضية نفسياً … يخرب بيتك .. قال هي امرأة !!!!
لأن اللغة العربية ظالمة للمرأة وللتأنيث بأغلب الأحيان فيُقال عادة ” نائب وليس نائبة ” احتراماً لأن النائبة تعني المصيبة ..
شكرا لكادر العمل
متى تظهر حقيقته عندما يوضع على المحك و يتعلق الأمر بمصالحه الجوهرية! و كذلك الثوري الحقيقي و المدافع عن الحرية و أصحاب المبادىء! أتذكر جيداً عندما كان خطباء المساجد في سوريا و يصرخون لمساعدة المسلمين في البوسنة و لكننا لم نسمع صراخاً عندما ضرب الأكراد بالكيماوي من قبل صدام المجرم أو حتى من نظام خميني المجرم كما يدعي أيتام صدام! و كذلك يصرخ الثورجية كثيراً في سورية مدعين الدفاع عن الحرية و بمجرد أن رمت تركيا بعض الفتات ارتموا في أحضانها و نسوا تسعين عاماً من صراخهم عن الاستعمار العثماني كما كانوا يسايرون البعص المجرم! كذلك يوم يعمون عيونهم و يصمون آذانهم عن اجرام تركيا بحق الأكراد متحججين بحزب العمال الكردستاني الذي لولا وحشية تركيا لما ظهر و لم يبدأ القتل التركي للأكراد مع ظهور ب ك ك و لن يتوقف معه لأنه هذا هو مبدأ الاحتلال أينما حل. أنا لست مستغرباً لأن هذا ديدنهم و أنا أعرف حقيقة هؤلاء و لكن ليكفوا عن العويل و يطلبوا من الشعب الكردي أن يكون معهم لأنهم صورة عن بشار و تركيا و صدام و الخميني و غيرهم من المجرمين! لذلك أنا لا استغرب صراخهم في وجه كلاوديا روت المدافعة عن حقوق الانسان.
الانفصام عن الواقع مصيبة بعض الأكراد الذين يريدون من الآخرين تحمل أخطاء الأكراد ..
والتمسك بالشعارات المزيفة الفارغة التي لم يعد يستخدمها أحد .. حتى الأنظمة الشيوعية التي ابتكرت تلك الشعارات والهتافات دفنتها وأخفت مكان الدفن …!!
وهذا (المرتكب الكردي) يتحجج بما هو أوهى من خيط العنكبوت .. وبكل صفاقة يتحدث عن خيانات وتخاذلات ونسي بأن الأحزاب التي يدافع عنها وينتمي إليها ويؤيدها بكل إجرامها هي من منعت شرفاء الأكراد من الانضمام إلى ثورة الشعب السوري ولم تتورع عن قتل من لمست منه ميلاً لثورة الشعب مثل الشهيد مشعل التمو !! مجرد أن عبر عن موقفه المؤيد للثورة قابله زبانية الأحزاب المتخلفة برصاصة أودت بحياته .. كما فعلوا قبلاً بالمرحوم المؤرخ الكردي العظيم عمر ميران .. قتلوه ولم يراعوا سنه لمجرد أنه أدلى بما لم يوافق أهواءهم وأجنداتهم ..
وماذا عن الكيماوي .. رغم تحفظنا على كثير من الوقائع المختلقة في القصة .. فليقل لنا المستر مرائي كردي من هي الجهة التي كان مطلوب الوقوف معها في ذلك الوقت طالما كان الأكراد منقسمين ويتقاتلون في حرب إبادة وإلغاء بين قوات بارازاني وطالباني!؟ وكيف كان مطلوباً الوقوف مع الأكراد ضد صدام وفي نفس الوقت يتحالف بارازاني مع صدام في سعي البارازاني للقضاء على الطالباني وإزالته عن خارطة الحياة السياسية بل والوجودية أي المطلوب تصفية جسدية لكل مكونات معسكر جلال طالباني …
أما عن الصراخ ضد (الاستعمار) العثماني .. فلم نكن نسمعه إلا من الأحزاب البعثية والشيوعية وبقايا أذناب القنصليات ووكلاء الشركات الأوروبية الذين كانوا الخنجر المسموم في ظهر الدولة العثمانية ومنهم من يتم تسميتهم (شهداء 6 أيار) الذين تم جلبهم من تلك القنصليات ومعهم كثير من المستندات التي تثبت تعاملهم مع انكلترا وفرنسا واللتان كانا في حالة حرب مع الدولة العثمانية.
وأكثر الأنظمة صراخاً ضد (الاستعمار) العثماني كان النظام البعثي المجرم في سوريا والذي عانى منه الأكراد اعظم المعاناة وحرموا من الجنسية بكل ما يعني ذلك من حق تملك وتعليم وتسجيل زواج وسفر ووووووو …… ولكن الأدهى أن من يعاتب الشعب السوري لأنه سكت عن ذلك ولم يدافع عن حقوق الأكراد نسي أن سيدهم وقائدهم وزعيمهم الخالد (أوجلان) كان مستريحاً جداً ومرفهاً جداً في أحضان ذلك النظام!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لذلك أقول لذلك المراهق كردي .. ابدؤوا بأنفسكم أولاً .. وتوقفوا عن دعم الأكراد الذين يقتلون الأكراد أولاً ..
ولكم في ما جرى منذ أيام في ديار بكر ومقتل العشرات من المدنيين بينهم أطفال بسبب عمليات حزب العمال الكردستاني الذي برر بكل صفاقة بأنه لا يستطيع تجنب قتل المدنيين في سعيه لمهاجمة القوات التركية!!!!!
والمضحك أكثر عندما يخرج صلاح دميرطاش ليقول أن على حزب العمال الاعتذار للشعب الكردي بسبب قتله للمدنيين والنساء والأطفال!! هكذا بكل صفاقة يطلب اعتذاراً ولا يخجل من نفسه ويصف تلك الأعمال بحقيقتها الإرهابية المجرمة ..
هل يا ترى كلاوديا روث دافعت عن حقوق تلك العاملة البسيطة التي قتلت في تفجير ارهابي في مطار اسطنبول منذ فترة .. علماً بأن تلك العاملة البسيطة مواطنة تركية من الأكراد!!!
أم أن الكيل بعشرة مكاييل لن يتوقف ..
مراقب كردي : بلا بلا بلا , متى ستتوقفون عن ترديد الترهات و الاكاذيب؟ أما مللتم من محاولات فرض وجهة نظركم الشريرة على الناس؟ فكركم الانفصالي العفن هو ما جلب لكم المصائب و لو كان فيكم رجل رشيد واحد لما أوقفتم محادثات السلام التي أوصلت مسيلمة الكذاب ديمرطاش الى البرلمان ولما تآمرتم على البلاد بعد كل ما قدمته لكم من رفاهية وانتعاش اقتصادي والكل يعترف بذلك من أديامان الى ديار بكر الى اورفا, تقتلون المسلمين الأبرياء في تركيا لاقامة كانتونكم السرطاني الذي سيكون منطلقا” لكل الشر على شعوب المنطقة , كان بامكانكم ان تحصلوا على جميع حقوقكم القومية في اطار الدولة بالطرق السلمية و بمواصلة العمل السلمي الذي كان خيارا استراتيجيا لتركيا ولكن العقل الكوردي المتحجر يأبى الا أن يجرب المجرب ,,,, لكم أن تنطحوا الصخر , بامكانكم اقامة مستوطناتكم في ايران حيث جئتم فلا تاريخ ولا جغرافيا لكم في تركيا.