وزير الخارجية السعودي : نبحث إمكانية إرسال قوات خاصة إلى سوريا
قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن مفتاح إلحاق الهزيمة بـ”داعش” في سوريا والعراق هو في تغيير نظام بشار الأسد في سوريا.
وأشار الوزير في مقابلة مع شبكة “سي إن إن” الإخبارية الأمريكية، إلى إمكانية “إرسال قوات خاصة إلى سوريا”.
وأضاف أن تطبيق الإصلاحات المتفق عليها قبل عام ونصف في العراق، أيضاً من أهم العوامل التي تساعد في القضاء على داعش، وذلك بضمان توزيع السلطات بعدالة بين مختلف الطوائف في العراق.
وأكد الوزير السعودي أنه “من دون هذا الأمر فلن نتمكن من تجفيف المنابع التي يتغذى عليها داعش بسوريا والعراق”، مشيراً بالقول: “يمكننا تنفيذ ضربات جوية ضد داعش، وهذا ما يحصل بالفعل، كما ويمكننا البحث بإمكانية
إرسال قوات خاصة إلى سوريا ولكن الأمور ستكون أصعب وأطول بحال بقاء الأسد في السلطة”.[ads3]
بعتوا سيدي ابعتوا
قلة كلاب عنا
إخرس عديم
اسرعوا بارسال تلك الفرقة الخاصة فإن فرقة خاصة سورية ومن بلدة ادلب بالتحديد بانتظارهم على احر من الجمر !
جمر حيكون في مؤخرتك
(بشار الأسد) يحلّ القيادة القومية لحزب البعث بشكل نهائي–
ذكرت صحيفة “الأخبار” اللبنانية أمس الخميس أن القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي أصدرت قراراً بحل القيادة القومية للحزب بشكل نهائي.
وأكدت الصحيفة، أنه وبموجب القرار فإن جميع ممتلكات القيادة القومية من العقارات والسيارات والمكاتب ستنقل بجميع محتوياتها إلى ملاك القيادة القطرية، حيث تم تكليف لجنة خاصة بمهمة جرد تلك الممتلكات وتسلمها بشكل قانوني.
ولم تعلن القيادة القطرية التي يترأسها بشار الأسد كأمين قطري للحزب أي بيان أو إعلان بهذا الخصوص، ولم تذكر الصحيفة بدورها مصادرها عن هذا القرار.
ووفق المعلومات، فإن قرار القيادة القطرية جاء نتيجة عاملين أساسيين، الأول ضعف نشاط القيادة القومية وغيابها عن ساحة العمل الحزبي لعقود طويلة، والثاني تنفيذ مضمون قانون تأسيس الأحزاب السياسية الذي يحظر على الأحزاب المؤسسة في سوريا افتتاح فروع خارجية لها.
ومن المتوقع أن يستحدث مكتب في القيادة القطرية لحزب البعث تكون مهمته التواصل مع أحزاب البعث الموجودة في عدة دول عربية، والتي لا تزال تمارس نشاطها الحزبي في تلك الدول.
وكانت القيادة القومية في حزب البعث فقدت الكثير من سلطاتها وصلاحياتها بعد وفاة الأمين العام للحزب حافظ الأسد عام 2000، وعلى الرغم من مرور 16 عاماً على وفاته بقي منصبه فارغاً ولم يتم اختيار خلفاً له، في حين بقي عبد الله الأحمر منذ ذلك الوقت وحتى الآن بمنصب الأمين العام المساعد لحزب البعث، في حين اختير بشار الأسد أميناً قطرياً للحزب عام 2000 بعد وفاة والده وهو في منصبه حتى الآن.
لم تعد التصريحات الغبية تمر في هذا لزمن لمجاملة ولا غيروا، اولا العراق فيدرالية لمعلومك واعتقد انه لا يدري ولكن العراق عمليا فيدرالية ، وبالتالي لا يوجد ظلم كما يتخيل ولكن عنده عقدة النعرة الدينية ما متحمل يشوف شيعي قوي في ألشمال ، وبالنسبة لبشار كمن يقول ازاحة صدام تقضي على داعش شو جاب طز بمرحبا شعب متخلف فتح فكريا فتدوعش هاي هي القصة ببساطة
وسخ بجدارة مع درجة الدكتوراة
ستكون مقبرتهم بسوربة…..خلي يودعوا اهاليهم
فشرت
إبدأ بحفر قبرك إنت أولا
حدا يطعمي شي كم عضمة والله الشاذ هاد جوعان،تضرب انت واسيادك
توخدلك عظمة لتكون جعان ومشتاق لغذاءك اليومي
فهمان
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh