نائب رئيس الوزراء التركي : نحو 2.5 مليون سوري في تركيا

قال نائب رئيس الوزراء التركي، يالتشن أقدوغان، أن “مليونين و541 ألف سوري مسجلون حالياً في تركيا، وأن قرابة 548 ألف منهم سجلوا دخولهم إلى المخيمات حتى اليوم”.

وقدم أقدوغان، أمس الخميس، موازنات العام 2016 لكل من، وكالة التعاون والتنسيق “تيكا”، ورئاسة أتراك المهجر والمجتمعات ذات القربى، والمديرية العامة للأوقاف، وإدارة الكوارث والطوارئ “آفاد” (التابعة لرئاسة الوزراء التركية)، أمام البرلمان، فيما قدم معلومات حول المساعدات الإنسانية المقدمة للسوريين بتنسيق من آفاد.

وأشار أقدوغان إلى تأمين كافة الاحتياجات الإنسانية، لأكثر من 260 ألف سوري، موزعين على 25 مخيم في 10 مدن مختلفة، لافتاً إلى “وجود قرابة مليونين و300 ألف سوري خارج تلك المخيمات”.

وأضاف أن “تركيا قدمت مستوى حياة يضاهي معايير الأمم المتحدة في كافة المخيمات، مقارنة بباقي البلدان”، مبيناً أن “بلاده أنفقت قرابة ثمانية مليارات دولار أمريكية حتى الآن في هذا المجال”.

وأفاد أقدوغان، أنه “يتم تقديم خدمات طبية للاجئين السوريين داخل وخارج المخيمات، وتم إجراء 294 ألف و271 عملية جراحية، كما سجلت 67 ألف و690 حالة ولادة”.(Anadolu)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. الخليج ما قبل اللاجئین لانه یرید ان یحاربو فی سوریا اولا وثانیا یعلم ان السوریین(الاغلبیه) من اللاجئین هم حثاله وما بیتفوتو علی بیت والنزوح ع سوریا واحتلالها کان ایام معاویه فمستحیل یرجعوهن ع ارضهم القدیمه( الخلیج) ولاتراك عندن نفس النظره.اما الاروبيين الطيبون ف لسا لهلا ما بيعرفو شو يعني لاجئ وما بيعرفو انن رح ينغرسو خنجر بضهرهم متل ما غرسوه بضهر بلدهم.فهم ينتظرون كلمه من اسيادهم في الخليج وتركيا ليهبو ويقطعون رؤس الاروبيين كما فعلو بشعبنا السوري الاصلي..بس حلوه الصوره ***** الامن مراكزه من اسمنت وحديد واللاجئين من شادور و ورق

  2. شوفوا اللعب بالألفاظ والتلاعب بالمبالغ المصروفة على السوريين ( 8 مليارات) من قبل الأتراك: قال يوجد 2.5 مليون سوري في تركيا ((مو لاجئ)) واللي سجلوا دخولهم بالخيمات هم 548 ألف حتى اليوم”. وبالتأكيد كتير منهم سافر على أوروبا وهدول مو محسوبين يعني اللي اتسجل اتسجل ما رح ينشال من قوائم اللي بالمخيمات.

    تاني شي المساعدات عم تجي من كل حدب و صوب فليش الكذب انزا تركيا عم تدفع
    تالت شي هذا يبين ان السوريين ليسوا بلاجئين بل هم اصحاب اعمال اينما ذهبوا او حلوا و لا يرتضون ان يكون عالة على أحد و هذا يؤكد على كذب تريكا و نهبها للتبرعات و استفادتها من الأزمة على عكس ما يصوره الإعلام الكاذب.
    اردوغان وعصابته شيطان لعين لعين لعين والتاريخ سيشهد على ذلك