صحيفة الشعب الصينية تتحدث عن ” الحياة السعيدة لرجل سوري في بكين “
بحي سان ليتون ببكين، يوجد مطعم عربي مشهور، يملكه رجل سوري الجنسية. يحمل المطعم إسم القصة العربية الشهيرة “ألف ليلة وليلة”. ويعد شاهدا على قصص العرب ببكين. مالك، هو مدير المطعم، وهو أحد الشخصيات الرئيسية في قصص العرب بهذا المطعم.
“أتحدث العربية، الصينية، الإنكليزية، الروسية والفرنسية، فماهي اللغة التي تريد أن أخاطبك بها؟” يمتلك مالك أسلوبا فريدا في الحوار مع الزبائن، وهو يقيم في الصين منذ 12 سنة، يعرف الصين جيدا، ولديه مشاعر عميقة تجاهها. “جئت إلى بكين قبل 12 سنة، في ذلك الوقت كانت المطاعم الأجنبية ببكين قليلة، ولذلك كانت أعمال “ألف ليلة وليلة” مزدهرة جدا.” ويضيف مالك، أن زبائن المطعم في البداية كانوا من الدبلوماسيين والعرب الذين يعيشون في بكين، لكن”لاحقا إنتقل الكثير من العرب إلى قوانغ تشو وإيوو للتجارة، لكن أعمال المطعم ظلت مزدهرة، لأن هناك المزيد من الصينيين الذين يحبون الأطعمة العربية.”
يعرف مالك تقريبا كل زبون بإسمه وجنسيته، “أحب عملي في بكين، وأحب أن أتعرف على أصدقاء داخل العمل.” وفي حديثه عن الصداقة، يقول مالك، “جمال الإنسان ينقسم الى جمال المظهر والقلب، أعرف الإنسان الجيد بمجرد الحديث معه بعض الوقت، وأنا أحب أن أكون مع الأشخاص الطيبين، مثلا: زوجتي.”
تعرف مالك على زوجته في المطعم، وهي فتاة يونانية، جائت للدراسة في بكين، وتعرفا في على بعضهما في المطعم، ثم تطورت العلاقة بينهما إلى وصول الزواج، ثم أنجبا أميرة.
يقول مالك أن راتبه ليس كبيرا، وأحيانا يشتكو من غلاء الإيجار في حي سان ليتون، لكنه لا يرغب في السكن بعيدا عن العمل. ويشترك مالك في هذه النقطة مع غالبية الأشخاص الوافدين على بكين. لكن مالك يقول بأنه يحب بكين، لأنها مدينة منفتحة ومتسامحة، وفيها الكثير من الناس الطيبين. وعلى مدى الـ 12 سنة التي قضاها في بكين، لاحظ بأن القدرات الإستهلاكية للصينيين تنمو بإستمرار. ويمتلك مطعمه فئة قارة من الزبائن، بفضل السمعة الجيدة التي يتمتع بها، خاصة على مستوى النظافة والمصداقية. ويرى أن حياته ستتحسن مع التقدم المطرد للمجتمع الصيني.[ads3]
هذا الرجل تابع النظام اولا وهو من جماعته ولايشرف الشعب السوريا
او سوريا ان ينتمي للشعب او سوريا
هذا الرجل يوميا عنده بالمطعم الرقص وقلة الحياء وشرب الخمر حتى الصباح
كل شريف يزور الصين يعلم علم اليقين مسخرة هذا المطعم سواء في بكين او جوانزو
فكل شريف يتقزز من الذهاب اليه لان اكله لمن ذاهب ان ياكل فهو صفر وانما تخصصه بالعهر والعربدة
هذا هو بصراحة حقيقة المطعم والصينيون لايعرفون اي شيء عن عاداتنا وتقاليدنا لان ماقالوه ومايفعله صاحب هذا المطعم عند الصينين عادي
تبيان حتى لاتفتخروا فيه
وبامكان كل شخص ان يسأل عن هذا السوري وماله اي علاقة بسوريا الاصيلة والشعب السوري الاصيل
شو دخلك في الرجل وتوجهاته السياسية ولا الحزبية؟
ولا الموضوع مجرد حسد وضيقة عين ؟؟
يا اخي افتح مطعم لحالك انت في بكين وخلي يكون نضيف وبدون شرب وبدون خمر وبدون قلة حيا
والرزق على الله